ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المخيال الصحراوي في الرواية ال...>الوصف

المخيال الصحراوي في الرواية العربية الحديثة: إبراهيم الكوني أنموذجا

المصدر: قوافل
الناشر: النادي الأدبي بالرياض
المؤلف الرئيسي: بوعيطة، سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يوليو
الصفحات: 176 - 183
ISSN: 1319-0016
رقم MD: 1400650
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الرواية العربية | الأدب العربي | المخيال الصحراوي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: يؤدي السرد، بوصفه وسيلة تشكيل المادة الحكائية (المادة الخام)، وظيفة تمثيلية شديدة الأهمية في النص السردي، حيث يعمل على تركيب المادة التخييلية، وينظم العلاقة بينها وبين المرجعيات الثقافية (بمعناها الأنتروبولوجي) الوقائعية، بما يجعلها تندرج في علاقة مزدوجة مع مرجعياتها؛ لكونها تتصل بمختلف المرجعيات التي استثمرت كثيرا من مكوناتها، خاصة الأحداث، والشخصيات، والخلفيات الزمنية، والفضاءات... الخ. في عدد كبير من النصوص السردية العربية، يدمج السرد نبذا متناثرة من الأخبار والوقائع، والحكايات الأسطورية والخرافية المرتبطة بالصحراء، وجملة من المأثورات الشفوية القبلية أو الدينية في الصحراء، فثمة تركيب متعدد لكل شيء، وإدراجه في سياقات سردية خاصة بعالم تخييلي صحراوي كبير، باعتباره مخيالا صحراويا. وظف الروائي إبراهيم الكوني في أغلب رواياته هذا المخيال الصحراوي، حيث عمل على ترتيب معالم عالم الصحراء وفضاءاته ومختلف عناصره. إنه عالم مختلف عن سواه من العوالم الروائية التخييلية المتداولة في الرواية العربية الحديثة، وذلك بالطريقة التي قام بها السرد في تمثيل المرجعيات، تنبثق منها شخصيات من آفاق مختلفة، تنخرط في حركة صراع حول القيم، والتطلعات، والانتماءات، والتملك والهوية، والرغبات، والمتع الذاتية، وقبل كل شيء، مواصلة البحث عن مصير مجهول في فضاء صحراوي متعدد الأبعاد. بهذا التصور، تتناول هذه الدراسة، الأعمال السردية للروائي إبراهيم الكوني من خلال مجموعة من المستويات، حددت كالتالي: المخيال الصحراوي، المخيال الصحراوي والنسق الأسطوري، المخيال الصحراوي والتناص الأسطوري.
ISSN: 1319-0016

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.