المستخلص: |
سلط المقال الضوء على من يفوز في الانتخابات وحجم التأثير على الأوضاع الاقتصادية. أدت المخاوف بشأن المسار الاقتصادي لتركيا والعدد المتزايد باستمرار من الإجراءات لتخفيف الضغط على الليرة إلى هروب المستثمرين، حيث يقول الاقتصاديون إن البنك المركزي أنهك الاحتياطات حينما حاول صناع السياسة دعم الليرة. وقال أحد كبار المصرفيين المتخصصين في أسواق راس المال في بنك كبير في وول ستريت إذا كان أردوغان يغير وجهة نظره ويتبنى سياسة أكثر تقليدية فسيتم استقباله جيدًا. ويشعر المستثمرون بالقلق من أن إجراء تعديل كبير في السياسة على الرغم من أهميته على المدى الطويل سيكون مؤلمًا على المدى القصير. واختتم المقال بالقول بأن كل الخطوات التي ستتبعها المعارضة لإصلاح الاقتصاد تخلق مطبات على الطريق، مضيفًا أن المستثمرين ينتظرون نقاط التحول في الاقتصاد والإدارة الاقتصادية قبل أن يقرروا المجيء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|