ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القاعدة الذهبية في الفلسفة الأفريقية

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: حامد، دعاء عبدالنبي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع111
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 117 - 134
رقم MD: 1404017
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن القاعدة الذهبية في الفلسفة الأفريقية. أشار إلى أن الفكر الأخلاقي المميز لأفريقيا، والذي تم تفسيره فلسفياً، حيث أكد على أن تحقق الذات تم استنفاده من خلال الأشخاص الآخرين، أي من خلال المجتمع وحده، وذلك وفقاً لمنظري الأخلاق الأفارقة. وعرض ما قدمه (كراسي وريدو)، نظرية في الإجماع الأخلاقي كوسيلة للخروج من مأزق الصراع حول الأخلاق، مشيرًا إلى أنه فيلسوف أمريكي من أصل غاني، ولد في كوماسي، غانا في (3 أكتوبر1931)، وتلقى تعليمه الجامعي في كل من جامعة غانا وليجون، وجامعة أوكسفورد، موضحًا دراسته الفلسفة في البداية عام (1952) في غانا وذلك لمدة (23 عاماً)، مبينًا أن كتبه كانت الأكثر تأثيراً في الفلسفة الأفريقية الحديثة. وتناول المقصود بالأخلاق الأفريقية، متطرقًا إلى أنها تكونت بشكل عام من دارسة المبادئ الأساسية التي وجهت خير الفرد في سياق التفاعلات الاجتماعية والمجتمع. وبين طبيعة الأخلاق ومصدرها في الثقافات الأفريقية. وتحدث عن أخلاق التحيز والنزاهة والتوفيق بينهما. وتطرق إلى القاعدة الذهبية في فلسفة وريدو الأخلاقية، مشيرًا إلى أن القاعدة الذهبية، والحياد التعاطفي، هما تعبيران متكافئان عن الأخلاق. واختتم البحث بالتأكيد على أن الفلسفة الأفريقية قدمت وجهة نظر جديرة بالاحترام في مجال فلسفة الأخلاق، وذلك نظراً لما تتضمنها من أهداف وغايات تعلقت بمصالح الفرد والمجتمع، متطرقًا إلى مناقشة وريدو الأخلاق الأفريقية من خلال ثقافة الأم، وثقافة أكان في غانا، متأثر بالثقافة المجتمعية، موضحًا اهتمامه بالتفرقة الحاسمة بين اتجاه الأخلاق من حيث التحيز والحياد ووضع استراتيجية لكيفية التوفيق بينهما، وذلك لما فيه الصالح العالم والذي لم يتعارض مع صالح الأفراد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة