ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الوجود العسكري الإماراتي في الصومال وكبح حركة "الشباب"

المصدر: آفاق سياسية
الناشر: المركز العربي للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: ليفي، إيدي (مؤلف)
مؤلف: مصر. المركز العربي للبحوث والدراسات. وحدة الترجمة (مترجم)
المجلد/العدد: ع119
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 31 - 33
رقم MD: 1404512
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن الوجود العسكري الإماراتي في الصومال وكبح حركة الشباب. وأشار إلى الإمارات العربية المتحدة نفذت في (16 يونيو) أول غارة جوية معلن عنها في الصومال، والتي استهدفت قرية سيطر عليها الجهاديون في منطقة جلجدود؛ حيث أشارت الغارة الجوية إلى استعداد أبو ظبي لرفع مستوى مشاركتها في الحرب ضد جماعة الشباب الجهادية التابعة لتنظيم القاعدة. وأوضح انخراطها على أصعدة مختلفة مع الحكومة الفيدرالية الصومالية ومنطقة أرض البنط والتي تمتعت بحكم ذاتي، وجمهورية أرض الصومال التي أعلنت استقلالها عن الصومال في عام (1991). وبين بدأ الإمارات رسمياً بتطبيق برنامج لتدريب قوات الحكومة الفيدرالية الصومالية في عام (2014). وتطرق إلى أنه بفضل التمويل الذي قدمته أبو ظبي، والتي اكتسبت حلفاء على مستويات مختلفة من المنظومة السياسية الصومالية والذي كان من بينهم الرئيس حسن الشيخ. وتحدث عن الجهات الفاعلة الدولية الأخرى في الصومال. وأوضح تداعياتها على السياسة الأمريكية. واختتم المقال بالإشارة إلى شن هجوم واسع النطاق في الصومال شكل تحدياً كبيراً بالنسبة إلى الإمارات بمفردها، موضحًا أن القتال ضد حركة الشباب أبقى الولايات المتحدة الجهة الفاعلة الدولية التي لا يمكن الاستغناء عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024