المستخلص: |
أوضح المقال علاقة فاجنر بـ أفريقيا الوسطى. ذكر بقيام جمهورية إفريقيا الوسطى في عاد (2018)، بتوقيع اتفاقية دفاعية مع الاتحاد الروسي وليس فاجنر، مشيرًا إلى أن المئات من مرتزقة فاجنر هبطوا في أفريقيا الوسطى في هذا العام. وأشار إلى اتهام الأمم المتحدة والمنظمات الحكومية الدولية وباريس الروس، بأنهم مثل المتمردين وجنود جمهورية إفريقيا الوسطى، وذلك بارتكابهم انتهاكات وجرائم ضد المدنيين. وبين اتهام الأمم المتحدة الجيش المالي والمقاتلين الأجانب، بإعدام ما لا يقل عن (500) شخص في مارس (2022)، وذلك خلال عملية ضد الجهاديين في مورا. واختتم المقال بالتأكيد على أن التمرد الفاشل لمجموعة فاجنر في روسيا؛ أظهر الخطر الذي مثله تنظيم المرتزقة في الدول الأفريقية المرتبطة بهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|