العنوان بلغة أخرى: |
The Principle that an Incident does not Remain for Two Moments and its Theological Applications |
---|---|
المصدر: | المجلة العلمية لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين - دمياط الجديدة |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين - دمياط الجديدة |
المؤلف الرئيسي: | علي، أحمد علي فهمي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع12 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
التاريخ الهجري: | 1444 |
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 794 - 859 |
ISSN: |
2636-6353 |
رقم MD: | 1408147 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
العرض | علم الكلام | العقيدة | أشعرية | الفلسفة | Incident | Theology | Fith | Poetic | Philosophy
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعد علم الكلام هو أعلي وأجل العلوم الإسلامية منزلة إذ العلوم تتمايز بتمايز موضوعاتها وعلم الكلام هو علم باحث عن الذات الإلهية من حيث الصفات الواجبة والجائزة والمستحيلة وعن أنبياء الله الكرام من حيث أيضا الصفات الواجبة والجائزة والمستحيلة، وعن الأمور السمعية المتعلقة باليوم الآخر بداية من لحظة خروج الروح وانتهاء بنعيم الجنة أو عذاب النار، وقد تفاني أهل العلم على اختلاف مشاربهم في خدمة هذا الفن وبذلوا في ضبط مسائله وتحقيق قواعده كل غال ونفيس، ومن هذه القواعد التي قعدوها وتحدثوا عنها قاعدة العرض لا يبقي زمانين فعرفوا العرض وبينوا أحكامه وصفاته التي تخالف أحكام الجوهر والخلاف المحتدم بين أهل الصناعة حول بقاء العرض زمانين أو عدم بقاءه وتطبيق هذه القاعدة على مسائل عقدية مختلفة كمسألة علة احتياج العالم إلى الصانع، والنسخ والنبوة، وأفعال العباد، فالحديث عن قاعدة العرض لا يبقي زمانين في هذا البحث على قسمين قسم تنظيري للقاعدة وآخر عملي قصدت من خلال الجزء العملي أن أبين أن القواعد الكلامية التي تبدو للناظر للوهلة الأولي أنها أجنبية وغريبة عن الاعتقاد وربما كانت مثارا للهجوم على علم الكلام وأهله أنها ذو صلة وثيقة بمباحث علم الكلام وفنونه وأن أهل الفن أوردوها في كتبهم وأدرجوها ضمن مسائله لكي تصير لحمة واحدة مع مسائل هذا الفن؛ وسبب ذلك أن علم الكلام أشرف العلوم وأعلاها منزلة فلا يصح أن يبقي معتمدا على غيره من فروع علمية أخري بل لابد أن يكون مكتفيا بذاته. The science of speechis the highest and noblest science of islamic science, as the sciences are distingi shed by the distinction of their subjects, It's the science that searches for the divine self in terms of the necessary, possiple and the impossible attributes. And about the audio matters that reloted to the last day, begnning from the moment the soul delports and ending with the bliss of paradise or the torment of the hell. Scholars from everywhere have devoted themselves to the service of this art, spending every precious thing in controlling and achieving its issues and among thes rules that they put and talked about the rule of thes how dsesn't remain two times, go they defined the show and explained it's laws and attributes that contradict the laws of essence and the dispute vaging between the people of the artisans aboute the survival of the show for to times or not to remain and the application of thes rules to opposing contractual issues such as the issue of the world's need for the maker, copying, prophecy, actions, servants, talking about the rule of "the show doesn't remain two times" in this research divided into two parts, the oretical and practical part., I aimed to show the rules of speech that appears at first sight to be foreign and exotic from the belief and my have been the subject of an attack on the science of the ology and its people because it's closely related to the investigations of the science speech and its arts. And the people of this art have mention it their book sand included it in its issues so that it becomes conesion with the issues of this art. The reason for this is that the science of speech is the most honorable of science and has the highest status, so it's not correct for it to remain dependent on other branches of science, but it must beself_sufficient. |
---|---|
ISSN: |
2636-6353 |