ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في القصة القصيرة الأردية المعاصرة بين غموض المدلول وآليات التأويل: دراسة تطبيقية على مجموعة "جب شهر نهين بولتي هين - عندما تصمت المدن" "لمشرف أحمد"

العنوان بلغة أخرى: The Symbol in the Contemporary Urdu Short Story between Ambiguity of the Signified and Mechanisms of Interpretation: An Empirical Study on Musharraf Ahmad’s when Cities are Silent
المصدر: مجلة قطاع الدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإنسانية
المؤلف الرئيسي: فحيل، إخلاص عبدالفتاح عبدالرازق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdul-Razek, Ikhlas Abdel-Fatah
المجلد/العدد: ع31
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يونيو
الصفحات: 3183 - 3282
ISSN: 2090-9861
رقم MD: 1408906
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرمز | القصة القصيرة المعاصرة | مشرف أحمد | آليات التأويل | غموض المدلول | Symbol | Contemporary Short Story | Musharraf Ahmed | Mechanisms of Interpretation | Ambiguity of the Signified
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الرمز معطى فكرى يحمل بعداً ثقافياً، وكثيراً ما يلجأ الأدباء إلى استخدام الرمز في أعمالهم؛ خاصة في الفنون النثرية القصصية؛ لكونه أداة يعبر بها الأديب عن ما يختلج في نفسه، وهو- بذلك- عامل مؤثر في إغناء الصورة، وفي رفد أبعادها أبعاداً جديدة وآفاق متنوعة، ووجود الرمز في الأعمال الأدبية يستحضر معه مفردات خاصة به، وهذه المفردات تؤدى إلى تخصيب وإغناء مناخاتها، إذ يقوم بإخراج اللغة من وظيفتها الأولى وهى التواصل، وتتجلى أهمية الموضوع في كون الرمز حالة تتجاوز الواقع الحسي وتتخطاه إلى الإشارات الدفينة فيرماله، والدلالات الخبئية وراءه والتي تكشف القوة الحدسية، ولما كانت الصورة الرمزية تنتقل من المحبوس إلى عالم العقل والوعي الباطني، لذا فهي هي مثالية نسبياً؛ لأنها تتعلق بعواطف وخواطر دقيقة وعميقة، والرمز يحمل أبعاداً فلسفية ووظيفة إيحائية تتطلب من القارئ معرفتها، من هنا جاءت أهمية الموضوع، ومن النتائج التي توصل إليها البحث: استخدام القاص أنواعاً مختلفة من الرموز النفسية والدينية والتاريخية واللغوية في القصص محل الدراسة؛ باحثاً عن مضامين وأشكال؛ لتكون معادلاً موضوعياً لما يختزنه فكره، كما نجح الكاتب في أغلب قصص المجموعة في استخدام الرمز مع عدم المبالغة والإغراق في الغموض.

The symbol is an intellectual given that carries a cultural dimension, often used by authors, especially in prose fictional works as it is a tool by which the writer expresses his or her very inner emotions. Hence, the symbol is an influential factor in enriching the image, and in providing its dimensions with new diverse horizons. It removes language from its primary function, which is communication. The importance of the subject is evident in the fact that the symbol is a state that transcends the sensory reality to the very inner signs and the hidden indications behind it; revealing the intuitive power of symbols. Since the symbolic image moves from the implicit to the realm of the mind and subconscious, so it is relatively ideal. It relates to accurate and deep emotions and thoughts, and the symbol carries philosophical dimensions and a suggestive functions that readers should know. Among the findings of the research: the storyteller used different types of psychological, religious, historical and linguistic symbols in the stories under study; in search of contents and forms; To be an objective equivalent to what his thought stores, as the writer succeeded in most of the group's stories in using the symbol without exaggeration and drowning in ambiguity.

ISSN: 2090-9861

عناصر مشابهة