ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أساتذة اللغة العربية الأوائل في أوروبا ودورهم في تجسير الهوة الفكرية بين الشرق الإسلامي والغرب الأوروبي

العنوان بلغة أخرى: The Pioneering Scholars of Arabic in Europe and their Role in Bridging the Intellectual Gab between the Muslim East and the European West
المصدر: مجلة الجمعية التاريخية السعودية
الناشر: جامعة الملك سعود - الجمعية التاريخية السعودية
المؤلف الرئيسي: حسن، علي بكر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hassan, Ali baker
المجلد/العدد: س20, ع41
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: يوليو
الصفحات: 175 - 218
DOI: 10.33948/0777-020-041-004
ISSN: 1319-8882
رقم MD: 1409179
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
أساتذة اللغة العربية في أوروبا | رواد تعليم العربية في أوروبا | تعليم اللغة العربية في أوروبا | توماس إربينيوس | Professors of Arabic | Pioneers of Arabic in Europe | Teaching and Learning of Arabic | Thomas Erpenius
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 06191nam a22002417a 4500
001 2158367
024 |3 10.33948/0777-020-041-004 
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 210924  |a حسن، علي بكر  |e مؤلف  |g Hassan, Ali baker 
245 |a أساتذة اللغة العربية الأوائل في أوروبا ودورهم في تجسير الهوة الفكرية بين الشرق الإسلامي والغرب الأوروبي 
246 |a The Pioneering Scholars of Arabic in Europe and their Role in Bridging the Intellectual Gab between the Muslim East and the European West 
260 |b جامعة الملك سعود - الجمعية التاريخية السعودية  |c 2020  |g يوليو  |m 1441 
300 |a 175 - 218 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a  حظي تأريخ تعليم اللغة العربية في أوروبا في العصور الوسطى، وما تلاها باهتمام شديد من قبل أولئك المهتمين بأمرها، وهذه الدراسة واحدة منها. تركز هذه الدراسة، كما يبوح عنوانها، على الأوائل من أساتذة اللغة العربية، والرواد من دارسيها في أوروبا في أفول شمس العصور الوسطى حتى أواخر القرن السابع عشر. أيضا إنها تلقي الضوء على دورهم في رأب التصدع الثقافي وتجسير الهوة الفكرية بين الشرق الإسلامي والغرب الأوروبي، بعد أن نخرت عوامل شتى في هذا الجسر حتى جعلته آيلا للسقوط. اتخذت هذ الدراسة توماس إربينيوس، أستاذ اللغة العربية في جامعة ليدن، وما قام به، أنموذجا لما فعله هؤلاء الأساتذة. كان مثالا للاهتمام باللغة العربية يحتذى به. بحث- على قلة من المصادر- عن مادة عربية تصلح أن تدرس، وألف الكتب المقررة، وطبعها بحروف عربية، صف حروفها بنفسه، في مطبعة أنشأها خصيصا في بيته، فأخرجها إلى طلابه في ثوب قشيب، وقد كانت من قبل مخطوطات تعج بالأخطاء، ولا تكاد تقرأ. ترجم إلى اللاتينية شيئا من الراث العربي في النحو والأمثال والقرآن، كان أبرزها كتاب تاريخ المسلمين لجرجس بن العميد المعروف بالمكين (٦٠٢-٦٧٢ هـ)، فكان أول كتاب يطبع بحروف عربية في حقل التاريخ الإسلامي. تلقفته أيدي الكثير من المعنيين باللغة العربية والإسلام في أوروبا بنهم، فترجم صمويل برتشس معظم مادته إلى الإنجليزية ونشره سنة ١٦٢٦ م، ليكون أول عمل ينشر باللغة الإنجليزية في حقل التاريخ الإسلامي أيضا. كان لهذا الكتاب نتائج جمة في أوروبا؛ إذ صحح مفاهيم مغلوطة كثيرة عند الأوربيين عن الإسلام والمسلمين. وكان من بين من استفادوا منه المؤرخ الإنجليزي المشهور إدوارد جيبون في كتابة المشهور عن تاريخ الإمبراطورية الرومانية. فاستحق توماس أربينيوس عن دوره في النهوض باللغة العربية في أوروبا منذ أربعة قرون تدريسا، وتأليفا، وترجمة، وما قام به في تجسير الهوة الفكرية بين الشرق والغرب، أن يلقب بأمير الدراسات العربية في أوروبا.  |b  The historiography of teaching and learning of the Arabic Language in medieval and early modem Europe has been the focus of many studies. The emphasis of this study is the pioneer professors of Arabic Language in Europe and their role in bridging the intellectual gap between Europe and the Islamic East. Therefore, it attempts to identify the distinguished individuals among these professors and their efforts of trying to keep the flow of knowledge going between the West and the East. One of these pioneers was Thomas Erpenius, professor of Arabic Language in Leiden University from 1613 to 1624. During these years he was able to search, author and publish in Arabic type works for Chrestomathy. These books were produced in his own typography which he established in his own house to make it easily available and presentable for his students, such an act has never been done by a professor before. The most notable work among all however, is his publication of Historia Saracenica or Tarîkh al-Makîn (602-672), after he translated into Latin. It is the first work to be ever published in Arabic in movable type, in the field of the Islamic History. In 1626, most of the Latin version of Makin’s history was translated into English by Samuel Purchas shortly before his death in 1626, to be the first text ever published in English in the field of the Islamic History. This work has far reaching results. It was on early sources of the famous British historian Edward Gibbon. It changed many of the misconceptions of the Protestant World about Muslims. For his efforts, Thomas Erpenius deserves to merit the title “the prince of Arabists in Europe”.  
653 |a الفجوة الفكرية  |a اللغة العربية  |a الفكر العربي 
692 |a أساتذة اللغة العربية في أوروبا  |a رواد تعليم العربية في أوروبا  |a تعليم اللغة العربية في أوروبا  |a توماس إربينيوس  |b Professors of Arabic  |b Pioneers of Arabic in Europe  |b Teaching and Learning of Arabic  |b Thomas Erpenius 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 004  |e Journal of the Saudi Historical Society  |l 041  |m س20, ع41  |o 0777  |s مجلة الجمعية التاريخية السعودية  |v 020  |x 1319-8882 
856 |u 0777-020-041-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1409179  |d 1409179