المصدر: | مجلة ليوا |
---|---|
الناشر: | وزارة شؤون الرئاسة - الأرشيف الوطني |
المؤلف الرئيسي: | الزدجالية، هدى بنت عبدالرحمن (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Bint Abdul-Rahman, Hoda |
المجلد/العدد: | ع27 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 87 - 119 |
ISSN: |
1729-9039 |
رقم MD: | 1409480 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن مطار جوادر ومطار المحطة (الشارقة) محطات هامة للرحلات الجوية البريطانية. ظهرت مشكلة رئيسية واجهت الطيران البريطاني الحربي والمدني وهو في طريقه للهند عام (1920) أن المسافة بين مسقط وجوادر تبلغ (266 ميل فوق البحر)، ولم يكن الطيران وقتها يقوى على قطع تلك المسافة دون هبوط، لذا تم اتفاق بريطانيا مع فارس، وبدأت فكرة إقامة مطار في جوادر عام (1928)، تم الاتفاق مع السلطان سعيد بن تيمور على لوائح الملاحة الجوية للطائرات المدنية، في سلطنة مسقط وعُمان، ومعها مطار جوادر، والموافقه على السماح بتحليق الطائرات فوق مسقط وعُمان والهبوط فيها. وبينت أن المطار لم يقتصر على الخطوط الإمبراطورية البريطانية، فتم استخدامه للطائرات الفرنسية والهولندية، وصار مطار الشارقة مطار المحطة أو محطة سلاح الجو الملكي بالشارقة، وهو أول مطار في منطقة الخليج العربي بدولة الإمارات العربية المتحدة. وأبرزت أن هذا الهبوط صارت الشارقة أول من شيدت جسرا جويا في الدولة يطل على ثقافة المجتمعات الأخرى. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى اللحظة التاريخية الهامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بهبوط أول طائرة في مطا المحطة قادمة من جوادر ومتجهة إلى البحرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|---|
ISSN: |
1729-9039 |