ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأوضاع السياسية في عهد الخليف...>الوصف

الأوضاع السياسية في عهد الخليفة العباسي هارون الرشيد "170-193 هـ. / 786-809 م."

العنوان بلغة أخرى: The Political Situation during the Reign of the Abbasid Caliph Harun Alrashid
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: ناجي، حميدان محمود حميدان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع60
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 256 - 274
DOI: 10.36353/1515-000-060-012
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 1410227
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأوضاع السياسية | هارون الرشيدي، خليفة عباسي، ت. 193 هـ. | الخلافة العباسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
البرامكة | الخوارج | الفتنة | الخلافة | Barmakah | Kharijites | Sedition | Caliphate
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: تعد الفترة الممتدة من سنة (۱۷۰ - ۱۹۳ هـ / ٧٨٦ - ۸۰۹ م) من الجانب السياسي الداخلي والخارجي وتعد هذه الفترة مليئة بالأحداث والثورات الداخلية والخارجية، نكبة البرامكة سنة (۱۸۷هـ / ۸۰۳ م) التي استأثروا بمعالم الخلافة وتسلطوا على أموال الدولة في إنفاقها وبالتالي ردة فعل الرشيد تجاههم في القبض عليهم وعلى ممتلكاتهم وقتل وزيره جعفر بن يحيى. أصبح عصر الخليفة هارون الرشيد العصر الذهبي في تاريخ الدولة العباسية ولما وصلت إليه بغداد من حضارة وازدهار وعلم فقد وصلت الدولة إلى قمة مجدها وذروتها، أما من حيث العمارة فقد بنيت القصور الفخمة له وللبرامكة، وأصبحت بغداد قبلة لطلاب العلم من جميع الأمصار الإسلامية يرحلون إليها ليتموا ما بدأوا فيه من العلوم والفنون. شهدت فترة الخليفة هارون الرشيد أحداثاً سياسية وفتن داخلية أهمها الفتنة في دمشق بين المضرية واليمانية والحوفية في مصر كذلك خروج الخوارج عليه مثل خروج الوليد ابن طريف الحروري بالجزيرة كذلك حركة حمزة بن عبد الله الأزرق في سجستان، أما علاقة الرشيد بالعلويين فقد خرج عليه يحيى بن عبد الله ابن الحسن بالديلم وحبسه الرشيد وانتهى به الأمر الموت في الحبس، أما نكبة البرامكة على يد الرشيد فقد ترد الإشارة إلى أن البرامكة أظهروا ميلاً سياسياً خطيراً على الدولة فقد اتهموا بالسعي لنقل الخلافة إلى العلويين، وأن جعفراً ابتنى داراً غرم عليها عشرين ألف ألف درهم فرفع ذلك إلى الرشيد وقيل هذه غرامته على دار فما ظنك بنفقاته وصلاته.

The period extending from the year 170-193 AH is considered from the internal and external political side, and this period is full of internal and external events and revolutions, the Barmakah catastrophe in the year 187 AH, in which they captured the features of the caliphate and dominated the state’s money in spending it, and thus the rational reaction towards them in arresting them and their property and killing his minister Jaafar bin Yahia. The era of the caliph Harun al-Rashid became the golden age in the history of the Abbasid state, and when Baghdad reached it in terms of civilization, prosperity and knowledge, the state reached the pinnacle of its glory and peak. As for architecture, luxurious palaces were built for him and the Barmakids. What they started in science and arts. The caliph Harun al Rashid’s period witnessed political events and internal strife, the most important of which was the strife in Damascus between the Mudhariya, the Yamaniyya, and the Hawfiyya in Egypt, as well as the revolt of the Kharijites against him, such as the revolt of al- Walid Ibn Tarif al-Haruri in the Jazira, as well as the movement of Hamza bin Abdullah al- Azraq in Sijistan. As for al-Rashid’s relationship with the Alawites, Yahya bin Abdullah revolted against him. Ibn Al-Hassan in Daylam and Al-Rashid imprisoned him and ended up dying in prison. As for the Barmakah calamity at the hands of Al-Rashid, it may be indicated that the Barmakids showed a dangerous political inclination for the state, as they were accused of seeking to transfer the caliphate to the Alawites, and that Jaafar built a house for which he fined twenty thousand thousand dirhams, and he raised that To Al-Rasheed, and it was said that this is his fine for a house, so what do you think of his expenses and prayers.
ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.