ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السينمائي الإيراني الذي لا يشبه سينما بلاده: فرزاد مؤتمن: أعمالي تمثل الرفض

المصدر: مجلة البيان
الناشر: رابطة الأدباء الكويتيين
المؤلف الرئيسي: مؤتمن، فرزاد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أريحي، غزل (محاور)
المجلد/العدد: ع638
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 20 - 21
رقم MD: 1412163
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: قدم المقال حوار مع فرزاد مؤتمن، أعمالي تمثل الرفض. وبين أن فرزاد السينمائي الإيراني الذي لا يشبه سينما بلاده، لأنه لا ينتمي للأغلبية، ويرى في نفسه من هذه الأقلية في المجتمع، فترك الهندسة ليدرس السينما في أمريكا. وتناول سيرة ذاتية عن فيرزاد، من حيث الميلاد، تنقلاته مع العائلة، تعليمه، عمله، صنع وثائقيات وأخرج أفلاما أبرزها الليالي المضيئة. وأظهر أنه ينتمي لجيل المتأثر بالسينما الحديثة الفاخرة مثل فيلم (الهدوء بحضور الآخرين)، وتأثر بالأفلام الأمريكية والإيطالية، وعن كتاب (تاريخ الثورة الفرنسية) ماهي الانطباعات الخاصة لك بعد قراءته، وأنت في الثانية عشر من عمرك. وأبرز إن كان يساريا في مرحلة الدراسة في الولايات المتحدة، عاد إلى إيران عام (1979) عند إندلاع الثورة، لأنه كان مهتما بالسياسة، وحدثت الثورة والانقلاب والحرب مع العراق. وذكر أنه صنع في بداياته وثائقيات، ثم الاتجاه لصناعة الأفلام السينمائية، وقال المسؤولون الحكوميون لا يفرقون بين السينما وصلاة الجمعة، لا يحب الفوضى، وينزعج من بعض تفاصيل الأفلام الإيرانية، وقال عن جيله أنه محظوظ لأنه عاش الحرية في الثورة والانقلاب. واختتم المقال بالتركيز على النقد الاجتماعي في أعماله، وعن مستثمرو النظام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة