المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بيني، ستفانو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج119 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 143 |
رقم MD: | 979603 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان ورثة لا نراهم. جاء الحديث في هذا المقال عن السينما الإيطالية، وتطرق الحديث عن الأدب والكتب الإيطالية في القرن العشرين، حيث أشار ستيفانو بيني إلى أن الأدب والكتب الإيطالية في القرن العشرين كانت أفضل من الكتب الحالية، وبين تدهور السينما بشكل واضح. وذكر بعض القائمين على السينما من ممثلين ومخرجين ومديرين تصوير ومصممو الديكور، منهم دي سيكا، وروسيليني، وفيليني، وبازوليني، وانتونيوني، والعصر المزدهر للكوميديا الإيطالية مع مونتيتشيللي، وريزي. قدمت السينما الكوميدية الإيطالية على سبيل المثال، المجهولون المعتادون، والتجاوز، وهذا تأثر بالتلفزيون، والأفلام تدر عائد كبير لما فيها من قفشات مضحكة، ولكنها ترتكز على سوقية سهلة، وسيناريوهات متكررة ومتطابقة. وأشار إلى ورثة فيليني وبازوليني، من الموجودين، ويعتبر (ناني موريتي) فهو مخرج مهم يصنع أفلام ممتازة، كان مساعد للمخرجين الشبان ومن أبرز ما قدم (البيضاء)، (الصلاة انتهت). واختتم المقال بالحديث عن أن الخطأ ليس من المخرجين بل من المنتجين والموزعين الذين لا يبحثون مطلقا عن الجودة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|