LEADER |
03127nam a22002057a 4500 |
001 |
2163432 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|9 327305
|a نور الدين، محمد صفوت، ت. 2002 م.
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a من روائع الماضي:
|b التواكل
|
260 |
|
|
|b جمعية أنصار السنة المحمدية
|c 2023
|g ذو الحجة
|m 1444
|
300 |
|
|
|a 9 - 12
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e قارن المقال بين التوكل والتواكل. وأوضح أن التوكل هو الأخذ بالأسباب مع تفويض أمر النتائج لله تعالى ثقة به مع عدم الركون لتلك الأسباب ثقة بالله عز وجل وإيمانا به سبحانه وأنه لا يضيع أجر من أحسن عملاً مبيناً أن هذا هو التوكل المأمور به متطرقاً إلى أن التواكل هو الامتناع عن العمل اعتمادًا على ما يتبادر من ظاهر الوعد وهو الذي حذر منه الشرع ومنع منه النبي (عليه الصلاة والسلام) موضحاً تفسير حديث أبي هريرة وعمر (رضي الله عنهما) مشيراً أن خوف عمر من التواكل الذي أقره على النبي جاء على قسمين بين الأول أن اتكال المقصودين بتبشير أبي هريرة لهم، فمع أنهم من أهل الجنة إلا أن الاتكال ينقص من درجتهم ويؤثر في منزلتهم فيها، والثاني ظن آحاد الأمة من غير المخصوصين بتلك البشارة أنه داخل في هؤلاء فيتكل على هذا الوعد ويترك العمل فلا ينجو من النار فيخسر. وبين مسائل الحديث حيث أن أبا هريرة ذكر اللفظ الصريح (فخررت لاستي) مشيراً إلى أن الألفاظ النبوية الشريفة والتي تأثر بها الصحابة حملت العفة ولزمت الفضيلة والحسن الرقيق والمنطق الرفيع مؤكداً على عدم الإتيان بمثل تلك الألفاظ التي تخدش الحياء إلا في مواقف قليلة حتى صارت العفة هي السمة الدائمة للمسلمين في كتاباتهم وخطبهم وأقوالهم. واختتم المقال بالإشارة إلى أن اليهود ومن شابههم هم أشد الناس تمسكًا بالدنيا فلا يتوكلون على الله فيها وأشد الناس تواكلاً في أمر الأخرة فلا يعملون لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|
653 |
|
|
|a السيرة النبوية
|a النصوص القرآنية
|a الأحاديث الشريفة
|a قصص القرآن
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|4 العقيدة الإسلامية
|6 Islamic Studies
|6 Islamic Creed
|c 003
|l 624
|m س52, ع624
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 052
|
856 |
|
|
|u 0596-052-624-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1414808
|d 1414808
|