المصدر: | الإستناد |
---|---|
الناشر: | محمد خروبات |
المؤلف الرئيسي: | المحمدي، عبدالقادر مصطفى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع6 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 111 - 126 |
ISSN: |
2028-9979 |
رقم MD: | 1415051 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناولت الورقة إشكالية التقوية بالشاهد بين مدرستي المتقدمين والمتأخرين. بينت أن الأئمة النقاد متقدميهم ومتأخريهم اعتبروا بالشواهد في تقوية الأحاديث الضعيفة، كما أوضحت أن كل المعاصرين يتفقون على أن النقاد أعملوا الشواهد في الاحتجاج بمضمون الحديث كمتن واختلفوا حول هل يتقوى سند الحديث أم لا. وأشارت إلى أن الكل يتفق على أن تقوية الحديث بالمتابعات سبيل النقاد إلا أن هذه الطريقة مستنكرة في التقوية بمثل تلك المتابعات المتوهمة، حيث أن الخلل ليس في الاعتبار بالشاهد وإنما التوسع الكبير في الاعتبار بالشاهد، وبينت أن الإقرار بأن النقاد المتقدمين قبلوا زيادة الثقة لا يعني موافقة صنيع المتأخرين في هذا المبحث، وذكرت أن التوسع العجيب لدى الكثير من المتأخرين وعموم المعاصرين أخذ ينحو منحى خطير حتى قووا أحاديث بوال ومناكير بحجة له شاهد، وقدمت العديد من الأمثلة على توسع المتأخرين في التقوية بالشاهد. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن ما أختلف فيه النقاد المتقدمون بين مصحح ومضعف فلا بأس باستعمال الشواهد في الترجيح بين أقوالهم لكن الشواهد المعتبرة لا الشواهد المخترعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|---|
ISSN: |
2028-9979 |