ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لوح الملك أسبلتا بمناسبة بناء وتأثيث مقبرة الأمير خاليوت: إعادة قراءة

العنوان بلغة أخرى: The Stele of the King Aspelta on the Occasion of Building a New Tomb for the Prince Khaliut: Re-Reading and New Thoughts
المصدر: مجلة القلزم للدراسات الآثارية والسياحية
الناشر: مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر وجامعة شندي
المؤلف الرئيسي: الحسن، الحسن أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 47 - 62
ISSN: 1858-9960
رقم MD: 1416395
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
أوزريس | خاليوت | حورآختي | أسبلتا | مقبرة | معبد | بيي "بيعنخي" | إيزيس
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: تهدف الورقة إلى إلقاء الضوء على إحياء ذكرى رجل الدين القديم الأمير خاليوت ابن الملك الكوشي بيي (بيعنخي)، الذي كان حاكما لأحد الأقاليم، والذي توفي أثناء حياة والده الملك بيي أو بعد وفاته، وبعد موته تم نسيان سيرته بالمرة ولم يذكره كل ملوك كوش اللاحقين حتى عهد الملك أسبلتا، الذي ولأسباب غير معروفة أخذ على عاتقه إحياء ذكرى هذا الأمير، وبناء مقبرة جديدة له وإحياء الشعائر الدينية وتقديم القرابين لهذا الأمير، ليس هذا فحسب بل أحيا الملك أسبلتا ذكرى الأمير خاليوت على لوح حجري يمتدحه فيه، وتم تنصيب هذا اللوح في مكان بارز أمام مدخل معبد الإله آمون الكبير بجبل البركل. إلى جانب إظهار اللوح السيرة الأمير خاليوت؛ فهو أيضا يمجد الملك أسبلتا بسبب قيامه بالأعمال الخيرية وبنائه مقابرا للذين ليست لهم مقابر. وربما كانت هنالك أيضا أهدافا سياسية من وراء هذه الأعمال تتعلق بأحقية وراثة العرش. تناقش الورقة موضوع أفعال الأمير خاليوت في الدنيا ومكانته الدينية، والمغزى الكبير الذي يعكسه هذا اللوح على إظهار شخصية الملك أسبلتا ورضاء الآلهة عليه، وذلك من خلال ترجمة نصوص اللوح ووضعها في قالب تحليلي يساعد في الإجابة على الأسئلة المتعلقة بهذا الأمير. على الرغم من أهمية هذا اللوح كوثيقة تاريخية هامة؛ إلا أنه تعرض للسرقة حيث تمت سرقته واقتلاعه من موقعه الأصلي بجبل البركل واختفي عن الأنظار، وبعد سنتين من هذا الحدث تم العثور عليه وإعادته لمتحف السودان القومي عام 2006.

The paper aims to shed the light on the unusual ceremonial attention given by the Napatan king Aspelta to the long-diseased prince; Khaliut, an otherwise unknown son of the Kushite king Piye (Piankhy). Khaliut, who had served as a regional governor, and died either during the life or after the death of his father, and was evidently ignored or forgotten for over a century by later Napatan kings, until the ascension of Aspelta, who, for unexplained reason, took pains to honor and memorize Khaliut by building for him a new tomb and having a eulogistic granite stela carved and erected at the entrance of the great temple of Amon at Jebel Barkal. The stela not only introduces Khaliut but also extols Aspelta for his good deeds. What are the political implications of this situation? The paper discusses the issue, who Khaliut was or might have been, the possible significance of Aspelta’s building him a new tomb and reviving his funerary cult, and the implications of these actions for Aspelta’s own position as king. The Aspelta’s stela; although it’s an important historical document; was stolen from its original place at Jebel Barkal and disappeared for two years, and fortunately found and returned back to Sudan National Museum in 2006.

ISSN: 1858-9960