المستخلص: |
ازداد أدب الطفل كضرب أدبي في القرن الثامن عشر من حيث الكم والأهمية، وتنامت هذه الاهمية بتشعب استخداماته، الترفيهية والتعليمية والعلاجية. ولعبت الترجمة دوراً ملحوظاً في نشر وتطوير عملية الكتابة للأطفال والمراهقين أيضاً. ويهدف هذا البحث إلي الاستفادة القصوى من المؤلفات الأدبية الغربية الموجهة للطفل، وذلك عن طريق ترجمتها للعربية، كونها مثالاً للأدب العالمي، وقراءتها بغرض تفحص نوعية الكتب الموجهة للطفل في المدارس الابتدائية في الولايات المتحدة، إذ تهدف تلك القصص إلي غرس مبادئ وقيم أخلاقية في الأطفال وتعزيز نموهم المعرفي والإدراكي. كما تظهر الدراسة إلي أي مدي يمكننا ان نترجم، وما يجب علينا أن نتجنب ترجمته للطفل، وكيف نقوم بتطويع الترجمة لتتلاءم مع الطفل العربي المسلم. \
This paper shows how translating Children's Literature can have a great impact on the intellectual and educational growth of children. It aims at making the best use of Western award- winner children's literature as an example for world literature through providing a critical reading for some of the novels assigned to the children in American elementary schools. These stories are intended to instill certain principles and values in children, and enhance their knowledge. They also help in solving some of the children's problems, correct their behavior, and strengthen their self-confidence without undermining their childhood and innocence.
|