ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاعتراض بجهالة القائل عند الأ...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

الاعتراض بجهالة القائل عند الأنباري في كتابه الإنصاف

العنوان بلغة أخرى: The Objection to the Ignorance of the Speaker According to Al-Anbari in his Book Al-Insaf
المصدر: مجلة جامعة سرت العلمية - العلوم الانسانية
الناشر: جامعة سرت - مركز البحوث والاستشارات
المؤلف الرئيسي: نويل، رحمة شعبان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Anuel, Rahma Shaban
المجلد/العدد: مج12, ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 128 - 139
ISSN: 2518-5454
رقم MD: 1418227
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الاعتراض النحوي | الشواهد مجهولة القائل | النحو العربي | الأنباري، عبدالرحمن بن أبي الوفاء محمد بن عبيدالله، ت. 577 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأنباري | الإنصاف | الاعتراض بجهالة القائل | Al-Anbari | Fairness
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: يتناول البحث الاعتراض على سند الدليل النقلي بجهالة القائل، في كتاب الإنصاف في مسائل الخلاف للأنباري، وذلك باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، ويهدف إلى عرض المسائل النحوية التي اعترض فيها الأنباري على حجج الكوفيين النقلية بجهالة القائل، ومن أهم نتائجه أن المازني هو أول من أشار لمنع الاستشهاد بمجهول القائل، والأنباري صرح بهذا المبدأ، وكرر النص عليه بعبارات مختلفة مثل قوله: مجهول القائل، غير معروف القائل، لا يعرف قائله، غير معروف، لا يعرف أوله ولا قائله، ولكنه اضطرب في مبدأ الاستشهاد بجهالة القائل، ولعل ذلك راجع إلى سعة مصادر الأنباري، وكذلك صعوبة هذه النسبة في بعض الأحيان، ولاتسام مؤلفاته بالاختصار، فالأنباري في كتابه الإنصاف استشهد بأبيات مجهول قائلها ردا على استشهاد الكوفيين، فالتدقيق في النصوص وتمحيصها أمر طيب مقبول، وعلى ضوئه تبنى القواعد بناء رصينا، لكن الاعتراض بجهالة القائل لم يسلم منه الأنباري نفسه، إذ أورد كثيرا من الشواهد الشعرية دون عزو إلى أصحابها، بل إن كتب المتقدمين حافلة بالشواهد المجهولة القائلة؛ لذا لم يكن اعتراض الأنباري على شواهد الكوفيين الشعرية إلا من باب التعصب لمذهبه، انتصارا للبصريين، وتحاملا على الكوفيين.

The research considers the objection to the citation made in the case of the ignorance of the author, in al-Anbari's book; Al-Insaf, in the Issues of Disagreement, using the descriptive-analytical approach which aims at presenting the grammatical issues for which al-Anbari objected to the arguments of the Kufans on unknown citations that refer to unknown writer/authors. One of his most significant results is that Al-Mazini was the first to prevent citing an unknown. Al-Anbari adopted this principle, and he frequently stated it in different ways such as: anonymous citation or unknown citation. However, he was confused about stating the principle of citing an unknown, which could be due to the large number of references used by Al-Anbari. As well as, there is sometimes a difficulty for attributing a citation to a certain author. In some cases, and his writings were not abbreviated. In his book Al-Insaaf, Al-Anbari cited some verses from an unknown poet in response to a citation made by the Kufans. Examining and scrutinizing texts is a good and matter, and upon which the rules are well constructed. However, Al-Anbari himself was not secured from objecting the use of an unknown citations. For that he mentioned a lot of poetic citations without attributing them to their authors. Rather, old books are full of unknown citations; therefore, Al-Anbari’s objection to the poetic citations made by the Kufans was only out of fanaticism for his doctrine, a victory for the Basris, and prejudice against the Kufans.
ISSN: 2518-5454

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.