ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آليات السيطرة والمقاومة في عصر المعلومات: المجتمع الشبكي لدى مانويل كاستلز

المصدر: ألباب
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: مولود، أمغار (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: شتاء
الصفحات: 88 - 113
ISSN: 2421-9983
رقم MD: 1420378
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
عصر المعلومات | المجتمع الشبكي | الفضاء العام | الحركات الاجتماعية | مانويل كاستلز | Information Age | Networking Community | Public Space | Social Movements | Manuel Castles
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
LEADER 07061nam a22002177a 4500
001 2168314
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 555479  |a مولود، أمغار  |e مؤلف 
245 |a آليات السيطرة والمقاومة في عصر المعلومات:  |b المجتمع الشبكي لدى مانويل كاستلز 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2019  |g شتاء 
300 |a 88 - 113 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن التغيرات التي تعرفها المجتمعات جراء التغيير الجوهري الذي يعرفه النظام الرأسمالي الذي أصبح يرتكز في عملياته الإنتاجية على المعلومة بدلا من الطاقة، بحيث أصبحت التكنولوجيا بمنزلة البنية التحتية التي تقوم عليها الأنشطة الاقتصادية الاجتماعية والسياسية، وأيضا لأن الصراع اليوم داخل المجتمع الرأسمالي يحتدم حول الهيمنة على النظم المعلوماتية والمعرفية. هذه التغيرات التي مست بنية المجتمع الرأسمالي ومؤسسات المجتمع، قدمت حولها مجموعة من التصورات والنظريات، من بينها النظرية التي صاغها إمانويل كاستلز على امتداد مشروعه «المجتمع الشبكي في عصر المعلومات». الذي حاول تبيان مجموع الإمكانيات التي يتيحها الإنترنت من جهة للدول والشركات الاقتصادية الكبرى للتشبيك من أجل السيطرة على دواليب المجتمع وشل حركية أفراده، ومن جهة ثانية للأفراد والحركات الاجتماعية للتشبيك والانتظام بشكل سريع وسلس من أجل مقاومة تسلط الدولة والتحرر من هيمنة الشركات الاقتصادية الكبرى. تساعد التكنولوجيا والإنترنت الأفراد على إنشاء فضاءات منفلتة نسبيا من رقابة الدولة، التي أحكمت سيطرتها على الفضاءات العامة، وجعلت من وسائل الإعلام التقليدية أدوات إيديولوجية تخدم بالدرجة الأولى مصالح النخب العالمية. فالأفراد من خلال استخدامهم للتكنولوجيا الحديثة تمكنوا من تحويل رسائلهم الفردية والذاتية إلى رسائل عمومية، يتلقاها ويتفاعل معها جمهور واسع. والأكثر من هذا، أن الأفراد باعتمادهم على هذه الوسائل، أصبحوا أكثر من ذي قبل قادرين على صناعة مصادر المعلومة، بعدما كانت القلة التي تمثل الدولة، هي الفئة الوحيدة القادرة على احتكار المعلومات وتملك مصادرها، من خلال إحكام السيطرة على وسائل التواصل التقليدية. وفر الإنترنت للأفراد إذا، أرضية جديدة ومناسبة للتشكل والانتظام في فضاءات حرة نسبيا، وفتح أمامهم آفاقا جديدة للتغيير الاجتماعي والسياسية، لأنه أصبح يسمح أكثر من أي فضاء عام آخر بتشكل الفعل الجماعي، لذلك لا غنى عنه للحركات الاجتماعية الجديدة منها والتقليدية، فحتى الحركة العمالية التي تطورت داخل أسوار المصانع في العصر الصناعي، أصبح اليوم استمرارها رهين باستغلال المساحات والوسائل التي يوفرها لها عصرها.  |b This study aims to reveal the changes that societies know as a result of the fundamental change known by the capitalist system, that has been based in its production processes on information rather than energy, so that technology has become the infrastructure upon which socio-economic and political activities are based. And also because today›s struggle within capitalist society is raging over the domination of information and knowledge systems. These changes, which touched the structure of capitalist society and the institutions of society, presented a set of perceptions and theories, including the theory formulated by Emmanuel Castles throughout his project «Networking Community in the Information Age». He tried to show the total possibilities offered by the Internet on the one hand to the countries and major economic companies to network in order to control the cycles of society and paralyze the mobility of its members, and on the other hand, to individuals and social movements to network and organize quickly and smoothly in order to resist the domination of the state and freedom from the dominance of large economic companies. Technology and Internet help individuals create relatively uncontrolled spaces from state control, which have tightened control over public spaces, and have made from traditional media ideological tools, primarily serving the interests of global elites. Through the use of modern technology, individuals have been able to transform their individual and subjective messages into public messages, received and interacted by a wide audience. Moreover, by relying on these means, individuals have become more capable to manufacture information resources, since the few representing the state were the only group capable of monopolizing information and owning its resources, through the control of traditional media. The Internet, therefore, provided individuals with a new and suitable platform for beeing formed and organized in relatively free spaces, and opened up new horizons for social and political change, because it now allows more than any other public space, to form collective action. So it is substantial for new social movements, including traditional ones. Even the labor movement that developed within the factory walls of the industrial age, its continuation now depends on the exploitation of the spaces and means provided by its era. 
653 |a كاستلز، مانويل  |a تكنولوجيا المعلومات  |a المجتمع الشبكي  |a الثورة الرقمية 
692 |a عصر المعلومات  |a المجتمع الشبكي  |a الفضاء العام  |a الحركات الاجتماعية  |a مانويل كاستلز  |b Information Age  |b Networking Community  |b Public Space  |b Social Movements  |b Manuel Castles 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |f Albāb  |l 014  |m ع14  |o 2049  |s ألباب  |v 000  |x 2421-9983 
856 |u 2049-000-014-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1420378  |d 1420378