ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التوظيف القرآني لآيات الأيام و...>الوصف

التوظيف القرآني لآيات الأيام والليالي: دراسة تفسيرية

العنوان بلغة أخرى: The Qur’anic Use of the Verses of the Days and Nights: Interpretative Study
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: خضير، بشرى ياس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khudair, Bushra Yas
مؤلفين آخرين: المالكي، رياض حمود حاتم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج13, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 1153 - 1172
DOI: 10.33843/1152-013-004-048
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1420450
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التوظيف القرآني | السياقات القرآنية | آيات الأيام والليالي | التفسير القرآني
كلمات المؤلف المفتاحية:
التوظيف | الأيام المشهورة | الليالي المشهورة | الأيام ظروف الأحداث | Recruit | Famous Days | Days are Conditions for Time
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ينصب جهد هذا البحث على التوظيف القرآني لآيات الأيام والليالي، وكانت الآيات ذات الصلة بالأيام والليالي وافية الذكر في المصحف الشريف، ولكن كانت جهود البحث وفق رؤية قرآنية مسلطة رمزية الأيام والليالي، فمن مظاهر التوظيف أن الأيام والليالي أصبحت أمثلة ورموز وتطبيقات حية. وعند الرجوع إلى القرآن الكريم، نجد أنه أطلق (اليوم والليل) باستعمالات متعددة حتى يتضح المعنى المقصود في الآية المباركة. فاللفظة القرآنية منتقاة بعناية فهي حسنت وعنيت وتخصصت بمميزات متفردة من نوعها، استحال وجودها في كلام آخر من كلام البشر، فكفي به متأنقا في ألفاظه، في صورة تجسدت وتمثلت بالواقع كالأيام المشهورة. والأيام الواردة هي: ويوم القيامة والفرقان، وحنين، وأسماء الأيام حيث كانت الأيام متماثلة لا يتميز يوم من يوم بصفة نفسية ولا معنوية، لم يعرف تمييزها إلا بالأعداد؛ ولذلك جعلوا أسماء أيام الأسبوع مأخوذة من العدد نحو الاثنين والثلاثاء والأربعاء أو بالأحداث الواقعة فيها كيوم الجمعة؛ لاجتماع الناس فيه للصلاة، فرمزية يوم الجمعة هي الاجتماع (عبادية تعارفيه). ويوم السبت الذي رمزية الانقياد؛ لإن الله تعالى منع بني إسرائيل من الصيد فصادوا فاتخذوا من يوم السبت ظلما وعدوانا، فوظفت توظيفا دلالي، إذ كل يوم دل على رمزيه معينه، وأما الأيام التي صورت كيف يفر المرء من أخيه وسواد الوجه وبياضه، عبارة عن ظروف الأحداث موظفة بأشكال تراكيب تناسب السياقات القرآنية، ومن مظاهر توظيف الليالي القسم بها من خلال التعظيم والتبجيل بها.

The effort of this research focuses on: Qur’anic employment of the verses of days and nights, and the verses related to days and nights were sufficiently mentioned in the Noble Qur’an, but the research efforts were according to a Quranic vision emphasizing the symbolism of days and nights. When referring to the Holy Qur’an, we find that it was used (day and night) with multiple uses so that the intended meaning in the blessed verse becomes clear. The Qur’anic word has been carefully selected, as it has been improved, meant, and specialized with unique characteristics of its kind, the impossibility of its existence in other words of human speech. And the days mentioned are: The Day of Resurrection, Al-Furqan, Hunayn, and the names of the days (Friday and Saturday), mentioned in the Holy Qur’an. It was employed in an indicative manner. Every day indicated a certain symbolism. The symbolism of Friday is due to its highness, honor and favor with God Almighty. That is why we can say the symbolism of Friday is the meeting (devotional acquaintance). As for the days that depicted how a person flees from his brother and the blackness and whiteness of the face, they are the circumstances of the events employed in the forms of structures that fit the Qur’anic contexts, and one of the manifestations of employing the nights is swearing by them through glorification and reverence for them.
ISSN: 2227-2895

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.