ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفن أفقا ثيوصوفيا

المصدر: يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: كازي، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يناير
الصفحات: 54 - 63
ISSN: 2421-9975
رقم MD: 1420837
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02537nam a22002057a 4500
001 2168714
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 296327  |a كازي، أحمد  |e مؤلف 
245 |a الفن أفقا ثيوصوفيا 
260 |b مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث  |c 2020  |g يناير 
300 |a 54 - 63 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e ناقشت الورقة موضوع بعنوان الفن أفقًا ثيوصوفيًا. ولتحقيق هدف الورقة تطرقت إلى الحديث عن البعد الحكموي للفن حيث يرى ريجيس دوبري أنه يمكن أن توجد صورة بلا دين، ولكن لا وجود لدين دون صورة، فبالصورة يمكن تقريب الخفي أو إعطاء هيئة لما لا هيئة له، وأصل الكون صورة وذلك ما فتح مجالًا للفن وتفعيل الخيال والإبداع، فالحمة فن تنظيمي، وهي أساس الحكم. كما أشارت الورقة إلى الفن الصوفي وبوذية – زن، حيث يقول بوذا أن الحكماء هم محررون من العالم المزيف، فقد كانت البوذية تدعو إلى إيقاظ البعد الحيوي في الوجود أي في حياة الذات، وإطلاق العنان لها فالحرية هي أصل الإبداع واليقظة. كما سلطت الورقة الضوء على الفن الصوفي والأشكال الدائرية وعالم (الحلم-التفكير) الذي تحدث عنه مافيزولي وهو الكسموس الداخلي، ويعد فن الأشكال الدائرية مناسب لاستعادة تجربة الخلق الأولية. واختتمت الورقة بالقول بأن الأفق الثيوصوفي للفن هو عودة الحياة بخفائها النير، وهذا الأخير يجعل من رجل الفن ذلك الشخص الذي يستعيد طفولته باستمرار أي وجوده الأولي المتجدد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a الفن الصوفي  |a التصوف البوذي  |a الحركة الثيوصوفية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |f Yatafakkarūn  |l 014  |m ع14  |o 2051  |s يتفكرون  |v 000  |x 2421-9975 
856 |u 2051-000-014-007.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1420837  |d 1420837 

عناصر مشابهة