ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > طوفان تشرين:>الوصف

طوفان تشرين: الإلياذة الفلسطينية

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: دعنا، سيف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع537
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 7 - 12
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 1420952
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
المقاومة العربية | القضية الفلسطينية | الكيان الصهيوني | الجغرافيا السياسية | إلياذة محمد الضيف | معركة فيرتيير
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: تحدثت الورقة عن طوفان تشرين... والقائد إلياذة محمد الضيف. أشارت إلى أنه في ليلة السابع من تشرين الأول، أكتوبر (2023) بدء الكيان الصهيوني أحد وأهم أفضل وأنجح الاستثمارات الغربية، وذلك منذ الحرب العالمية الثانية، موضحة فكرة إقامة كيان بوظيفة عسكرية وسياسية إقليمية في قلب الوطن العربي في مرحلة ما بعد الاستعمار المباشر. وتطرقت إلى أنه في الثامن عشر من تشرين الثاني، نوفمبر (1803)، أعطى جان جاك ديسالين، قائد ثورة هايتي المدهش، الأمر لأشجع جنرالاته وقائد أحد أهم ألويته، فرانسوا كابوا، الهجوم على الحصن الفرنسي الأخير في فيرتيير، موضحة أنها بعد تلك المعركة، تغير العالم جذريًا، حيث أنها نشرت الرعب في المستعمرات القائمة على تجارة الرقيق، والتي عدها المستعبدون رمزًا ومثالاً. وبينت إلى أنه وبعد معركة فيرتيير بمئتين وعشرين عامًا، أعطى القائد العسكري الفذ محمد الضيف للمقاومة الأمر باقتحام ومعسكرات ومستوطنات غلاف غزة برًا وبحرًا وجوًا، مشيرة إلى أن طوفان الأقصى أصبح خلال ساعات قليلة طوفانًا شاملاً. وتطرقت إلى أنه في اليوم العشرين لمعركة طوفان الأقصى ظهر جليًا أن المواجهة التي تخوضها المقاومة هي مواجهة شاملة ومتعددة الجبهات، حيث بدت أكثر من أي وقت مضى أن الصراع العربي الصهيوني وهو صراع عربي غربي بامتياز بقيادة أمريكية. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أنه في السابع من تشرين، أكتوبر ومن دماء أبطال غزة بدأ مسار تاريخي يمكنه، لو أحسن العرب مناصرته كما يجب، أن يؤسس لكل العرب مكانًا ومكانة في عالم المستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.