تهدئة حتحور في المعابد البطلمية "shtp Ht-hr"
| المصدر: | المجلة العلمية لكلية الآداب |
|---|---|
| الناشر: | جامعة أسيوط - كلية الآداب |
| المؤلف الرئيسي: | صبره، طه قاسم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج25, ملحق |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2022
|
| الشهر: | يوليو |
| الصفحات: | 365 - 380 |
| ISSN: |
2537-0022 |
| رقم MD: | 1421679 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| كلمات المؤلف المفتاحية: |
حتحور | تهدئة | shtp Ht-hr
|
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
5
| المستخلص: |
من المعروف أن حتحور هي رمز رئيسي من رموز السلام والطمأنينة لدى المصريين القدماء، فهي رمز الحب الأمومة، العطف، البهجة والسعادة، الخصوبة، فلم تكون التهدئة. من دراسة نصوص طقسة تهدئة حتحور نجد أن من أهداف الطقسة هي ضمان استمرار رضاء حتحور عن الملك أن الملك يقدم القرابين والصلوات ويكون الجزاء من جنس العمل، فيقدم النبيذ فيحصل على نشوة السكر الغير منقطعة، يقدم الحيوانات والطيور فيحصل على أعدائه مقطعين، يقدم الصلصل والبردي فيحصل على الحياة وقبل كل ذلك رضاء المعبودة الذي يهدد غضبها سلامة البلاد. تأكيد ذكر المعبودة حتحور داخل نصوص المعبودة سخمت، ويأتي ذلك لضمان تهدئة سخمت وجعلها في صورة حتحور الوديعة، المعبودة حتحور هي نفسها المعبودة سخمت، والعكس صحيح، المعبودة حتحور/ سخمت هي نفسها إيزيس، باستت، واجيت وكل الإلهات التي لقبن بعين رع، أن الملك ذكر في جميع الطقوس shtp-Shmt و shtp Ht-hr المعبودة حتحور، وتم ذكر إيزيس أيضا، ولم تذكر سخمت إلا في منظر واحد في كل مناظر الطقسة، أن الملك أراد بذكر حتحور التي هي سخمت وليس ذكر سخمت التي هي حتحور لضمان الصورة الهادئة للمعبودة باستمرار. |
|---|---|
| ISSN: |
2537-0022 |
عناصر مشابهة
-
الثالوث المقدس: عبادة الإله سيرابيس في مصر البطلمية "323-31 ق. م."
بواسطة: زايد، عادل عمران محمد منشور: (2023) -
رمزية ملامسة المعبودات لمرفق الملك في مصر القديمة
بواسطة: قاسم، نشأت حسن الزهري منشور: (2021) -
مؤسسة المعبد ودورها في مصر خلال عصر الدولة الحديثة
بواسطة: التياحي، لامية منشور: (2022) -
الحياة الدينية في قرية الفاو: دراسة من خلال الكتابات والآثار
بواسطة: السناني، رحمة بنت عواد أحمد منشور: (2021) -
المعبود Nhp ودوره في العقيدة المصرية القديمة
بواسطة: توني، سارة محمد نصار منشور: (2022)
