المستخلص: |
تهدف هذه الدراسة إلى رصد تقنية التناص، في رسائل ابن زيدون، فهذا المصطلح من المصطلحات النقدية الحديثة، التي لاقت عناية الدارسين في المجال التطبيقي، مما أثري الدرس النقدي الحديث، كثيرا من الميزات، التي أفادته في الكشف عن جمالية النص الأدبي. فالنص يبني لنفسه منطقة تعدد للسمات والفواصل، تمكن كتابتها من ممارسة تعدد لا يقبل الوحدة فعند كريستيفا يمثل فسيفساء من نصوص أخرى أدمجت فيه تقنيات مختلفة، أي لوحة نصية جمعت من نصوص، متنوعة وأعطت نصا حديثا يمتلك جمالية مغايرة، فهذا النص دخل في علاقة نصوص مع نص حدث بكيفيات مختلفة، كشفت الدراسة تناصات كثيرة منها: إن مصطلح التناص من المصطلحات النقدية الحديثة، التي لاقت عناية الدارسين في المجال التطبيقي، مما أثري الدرس النقدي الحديث، كثيرا من الميزات، التي أفادته في الكشف عن جمالية النص الأدبي. فالنص ((يبني لنفسه منطقة تعدد للسمات والفواصل، تمكن كتابتها من ممارسة تعدد لا يقبل الوحدة أبدا)) وعليه يمكن القول إنه عند كريستيفا يمثل فسيفساء من نصوص أخرى أدمجت فيه تقنيات مختلفة)) أي لوحة نصية جمعت من نصوص متنوعة وأعطت نصا حديثا يمتلك جمالية مغايرة فهذا النص دخل ((في علاقة نصوص مع نص حدث بكيفيات مختلفة)).
This study aims to study the symmetry technique, in the study of modern critical terminology, which received the attention of the two scholars in the applied field, which enriched the modern lesson, often looking for it in revealing the aesthetics of the literary text. The text (builds for itself a multiplicity of features and commas, which enables its writing to practice a multiplicity that Kristeva's mediator does not accept
|