ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البرامج التعليمية عند الموحدين

المصدر: مجلة الآداب و الحضارة الإسلامية
الناشر: جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية - كلية الآداب و الحضارة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: فيلالى، بلقاسم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Filali, Belkacem
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 291 - 324
ISSN: 1112-4628
رقم MD: 1426429
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03761nam a22002177a 4500
001 2173535
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a فيلالى، بلقاسم  |g Filali, Belkacem  |e مؤلف  |9 485381 
245 |a البرامج التعليمية عند الموحدين 
260 |b جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية - كلية الآداب و الحضارة الإسلامية  |c 2017  |g مارس  |m 1438 
300 |a 291 - 324 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تبنت الدعوة الموحدية الدعوة إلى إصلاح التعليم وإحياء العلم، بما يتماشى مع مهمة المهدي المنتظر، الذي يحي العلم من منابعه الأصلية ويمحو الجهل، بفرض إجبارية التعليم ومجانيته على كل أتباع الدعوة دون استثناء، ودون مراعاة لفارق سن ولا لون ولا عرق، واستمر خلفاء الدولة الموحدية بعد ابن تومرت على تطبيق نفس البرنامج ولكنهم طوروه بما يتماشى مع إمكانيات الدولة الموحدية، فالخليفة عبد المؤمن بن على اهتم بطلبة العلم وجمع الحفاظ من الأندلس والمغرب بعاصمته مراكش وسطر لهم برنامجا تعليميا خاصا، وجعل التعليم مهنة لأهل مملكته، بينما أحاط نفسه الخليفة بعده أبو يعقوب يوسف بالعلماء من مختلف مناطق الأندلس وبلاد المغرب، واهتم بالحركة العلمية وأنشأ مكتبة عظيمة بمراكش، كما أن الخليفة بعده أبو يوسف يعقوب المنصور اهتم هو الآخر بالحركة العلمية الناشئة في مملكته وواصل حركة إصلاح التعليم وإحياء منهج الاجتهاد وحارب الجمود والتقليد، ودعا إلى إحياء العمل بالكتاب والسنة، كما استمر خلفاء الدولة الموحدية على نفس نهج الخلفاء الأوائل حتى في مرحلة ضعف وسقوط الدولة الموحدية.  |b The Almohad Movement, started by Ibn Tumart in southern Morocco, brought a sophisticated culture and valuable knowledge of science and literacy. The Almohads showed an unusually high commitment to public education and pioneered the development of compulsory learning for ordinary people. Under the leadership of Abd al-Mumin bin Ali, who succeeded Ibn Tumart as head of the Almohads, Marrakech became the capital city of scholarship and large endowments were dedicated to meet students’ needs for food and drink. Further, the Caliph Abu Yakub Yusuf was known for his zeal for scholarship and succeeded in gathering around him a significant number of scholars. This article, therefore, argues that the Almohads’ effort to foster learning is nothing short of impressive. Yet, the most controversial aspect of Almohadism is undoubtedly its recognition of Ibn Tumart as the “Mahdi” while also encouraging rational and reflective approaches to religion. 
653 |a إصلاح التعليم  |a البرامج التعليمية  |a الدولة الموحدية  |a المغرب الإسلامي 
773 |4 اللغة واللغويات  |4 الدراسات الإسلامية  |6 Language & Linguistics  |6 Islamic Studies  |c 010  |l 021  |m ع21  |o 1722  |s مجلة الآداب و الحضارة الإسلامية  |t Journal of Islamic Arts and Civilization  |v 000  |x 1112-4628 
856 |u 1722-000-021-010.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
995 |a AraBase 
999 |c 1426429  |d 1426429 

عناصر مشابهة