ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحوار والتعددية في الفكر الإسلامي

المصدر: مجلة المنتدى الجامعي للدراسات الإنسانية والتطبيقية
الناشر: جامعة بني وليد - كلية الآداب - بني وليد
المؤلف الرئيسي: عبدالحميد، أحمد عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 10 - 25
DOI: 10.35778/1749-000-028-001
رقم MD: 1426795
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الحوار والتعددية في الفكر الإسلامي. أشار إلى أن الحوار أتى بمعنى المخاطبةـ كما بينه الإمام الطبري، وعرف الدكتور محمد عمارة التعددية، بأنها تنوع مؤسس على تميز وخصوصية. وأوضح ما جاء به البطليوسي في أول كتابه، مبينًا غرضه في استقصاء الأسباب الموجبة للتعددية. وبين تدريب النبي (عليه الصلاة والسلام) أصحابه على الاجتهاد. وتناول الحوار والتعددية في التراث الفكري والمذهبي، مشيرًا إلى أن علم الجدل من العلوم التي نشأت على مبدأ الحوار والتعددية. وأكد على أن العقل السليم المجرد من الهوى استحال عليه قبول العيش أمة تاريخها كما يصفون. وتطرق إلى بيان ما جاء به الشيخ الغزالي من بيان أسباب الاختلاف والتعددية الفكرية، والتي تضمن الطبيعة اللغوية، وأحاديث الآحاد ودورها في التشريع. وأشار إلى أن التعددية الفقهية خلصت إلى ما قرب من تسعة أدلة، والتي أمكن من خلالها إصدار الأحكام الفقهية، والتي تضمنت (الإجماع، والقياس، والاستحسان، والمصالح المرسلة، وسد الذرائع، والعرف، ومذهب الصحابي، وشرع من قبلنا، والاستصحاب). وتحدث عن الفرق الإسلامية. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الإمام مالك رفض أن يسد رأيه، وكل الآراء ولا يرضى أن يحمل أمير المؤمنين، الناس على ما في الموطأ، والأخذ به دون غيره من الآراء، وأن الأئمة أصحاب المذاهب نهوا عن اتباع مذاهبهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة