المصدر: | مجلة المنتدى الجامعي للدراسات الإنسانية والتطبيقية |
---|---|
الناشر: | جامعة بني وليد - كلية الآداب - بني وليد |
المؤلف الرئيسي: | عبدالعزيز، الشارف محمد ضو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع20 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 219 - 238 |
DOI: |
10.35778/1749-000-020-010 |
رقم MD: | 1426823 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 04040nam a22002177a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 2173934 | ||
024 | |3 10.35778/1749-000-020-010 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b ليبيا | ||
100 | |9 455049 |a عبدالعزيز، الشارف محمد ضو |e مؤلف | ||
245 | |a آراء الكسائي النحوية من خلال شرح ابن عقيل على ألفية بن مالك | ||
260 | |b جامعة بني وليد - كلية الآداب - بني وليد |c 2017 |g سبتمبر | ||
300 | |a 219 - 238 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e سعى البحث إلى التعرف على آراء الكسائي النحوية من خلال شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك. أوضح أن أهل العربية أكدوا على حفظ هذه اللغة بفضل الكتاب العزيز، مشيرًا إلى وجود رجالاً شمروا عن ساعد الجد، سخرهم الله لجمع هذه اللغة، وتقعيد قواعدها، حتى استمرت بين أهلها كما نشأت، وأدت وظيفتها التي أنيطت بها، وذلك من حفظها للقرآن، وإظهار علومه، وتوضيح مقاصد آياته، مبينًا أن من هؤلاء الرجال الذين سخروا لهذه المهمة الكسائي (على بن حمزة بن عبد الله أبو الحسن الكسائي)، إمام في اللغة والنحو والقراءة، ومن أهل الكوفة، ولد في إحدى قراها وتعلم بها، وأنتقل في البادية ليسمع من الأعراب، سكن بغداد، وتوفي بالري عن سبعين عاماً سنة (189ه). وتناول عدة مسائل لهذه الآراء، حيث جاءت المسائلة الأولى عن الخبر المفرد سواء أكان جامداً أم مشتقاً وتحمله للضمير العائد على المبتدأ، وتحدثت المسائلة الثانية عن أفعال المقاربة والرجاء والشروع، وناقشت الثالثة خبر (إن) وجواز دخول اللام عليه، حيث جاز دخول اللام المؤكدة على خبر إن دون أخواتها، وجاءت الرابعة في باب الفاعل ورتبته مع المفعول به، وأوضحت الخامسة جواز حذف حرف الجر مع (إن، وأن) قياسا مطرداً بشرط أمن اللبس واتضاح المعنى، وتطرقت السادسة إلى باب التنازع، وهو أن يطلب عاملان معمولا واحداـ فاعلاً كان أو مفعولا، وتحدثت السابعة عن (عدا، وخلا)، حيث انهما من أدوات الاستثناء، وما بعدهما يكون منصوباً أو مجرورا، وناقشت الثامنة عدم إجازة سيبويه لتقديم التمييز على عامله سواء كان متصرفا أو غير متصرف، حيث أجاز الكسائي والمازني والمبرد تقديمه على عامله المتصرف، وبينت التاسعة المضاف والمضاف إليه كالكلمة الواحدة، وحيث أنهما جزءان يكونان معنى، ولا يظهر معنى جزء إلا بالجزء الآخر. واختتم البحث بتناول المسائلة العاشرة عمل اسم الفاعل عمل فعله إذا كان دالا على الحال أو الاستقبال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 | ||
653 | |a القرآن الكريم |a اللغة العربية |a النحو العربي |a التراث العربي | ||
773 | |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات |6 Humanities, Multidisciplinary |c 010 |l 020 |m ع20 |o 1749 |s مجلة المنتدى الجامعي للدراسات الإنسانية والتطبيقية |t University Forum Journal of Humanities and Applied Studies |v 000 | ||
856 | |u 1749-000-020-010.pdf | ||
930 | |d n |p y |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 1426823 |d 1426823 |