ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المجال العمومي العربي بين الخط...>مارك

المجال العمومي العربي بين الخطابات الأيديولوجية والقول الفلسفي

العنوان المترجم: The Arab Public Sphere Between Ideological Discourses and Philosophical Discourse
المصدر: مجلة دراسات جامعية في الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: الجامعة اللبنانية - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مركز الأبحاث والدراسات
المؤلف الرئيسي: الأحمد، عدنان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أغسطس
الصفحات: 94 - 123
ISSN: 2707-1863
رقم MD: 1429608
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفلسفة النظرية | الخطابات الأيديولوجية | الفضاء العمومي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المجال العمومي | المجال الخصوصي | الخطابات الأيديولوجية | القول الفلسفي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 07036nam a22002297a 4500
001 2176537
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |a الأحمد، عدنان  |q Alahmed, Adnan  |e مؤلف  |9 756741 
242 |a The Arab Public Sphere Between Ideological Discourses and Philosophical Discourse 
245 |a المجال العمومي العربي بين الخطابات الأيديولوجية والقول الفلسفي 
260 |b الجامعة اللبنانية - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مركز الأبحاث والدراسات  |c 2023  |g أغسطس 
300 |a 94 - 123 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a نحاول في هذا البحث المعنون: "المجال العمومي العربي بين الخطابات الأيديولوجية والقول الفلسفي"، أن نقدم دراسة تحليلية نقدية لواقع المجال العمومي العربي وإشكالياته، من أجل التأسيس لفضاء عمومي أكثر انفتاحا وتسامحا، ومغايرا للفضاء العمومي الجاهز المعطى سلفا وفق رؤية مشكلة في الماضي؛ من أجل الوصول إلى تغيير الواقع المعيش. اعتمدنا في هذا البحث على تحليل الخطابات الأيديولوجية بكل أنواعها، والتي حاولت بكل الطرق السيطرة على هذا المجال وتشكيله وفق رؤيتها وخطاباتها الأصولية على مختلف تشعباتها. والسؤال ما هو واقع هذا المجال عربيا؟ كيف تشكل؟ ما هي الشروط التي انتجته؟ وإلى أي مدى يمكن إعادة تشكلة في واقعنا؟ كيف نجعل من مجالنا العربي موطنا لقيم الحداثة والفردانية والتسامح والعدالة الاجتماعية وترسيخا لها؟ وهل من الممكن جعل مجالنا مظلة لجميع الأيديولوجيات والثقافات والهويات على اختلافها ليصبح مجالا عموميا لجميع أبناء المجتمع؟ انطلاقا من هذه الإشكاليات، حاولت البحث عن الأصول والمرجعيات الجينالوجية المؤسسة للمجال العمومي؟ وكيف استمد هذا المجال متنه ومرجعيته من التراث أصالة وبيانا؟ هذه الحالة تحتاج إلى تأصيل، إلى ممارسة تفكيك ممنهج له، أي إلى قراءة عميقة من أجل فهمه واستيعابه، ومن هنا لا بد أن نفهم المرجع المؤسس له، من أجل خلخلته وتقويضه، للخروج من هذا المأزق الحضاري. خاصة وأن هناك من يشتغلون على الاستغلال الأيديولوجي في حقل المجال العمومي، من أجل تبرير واقعنا المأزوم، محاولين دائما أن يستعيروا رمزية الأصول وأن يؤسسوا مشروعهم النافي للآخر عليه. ولهذا نحن بحاجة إلى معركة تصحيح كبيرة، تبدأ من اللحظة التي يتم فيها تحريض الجماهير وتعبئتهم وتوجيههم نحو أهداف تدميرية، والتي غالبا ما كانت تبدأ من المجالات العمومية على مختلف أشكالها. من هنا، ولأننا نؤمن بأن للفلسفة الدور الأكبر في تحرير مجتمعاتنا، حاولت أن أجعل من خطابها المرجع المؤسس لمجالنا العام بما هو مجال يؤمن بالتعددية والاختلاف.  |f In this research, titled "The Arab Public Sphere between Ideological Discourses and Philosophical Statements," we aim to present a critical analytical study of the current state of the Arab public sphere and its associated challenges. Our goal is to envision a more open and tolerant public space, one distinct from the preconceived notions that have shaped it in the past, with the intention of instigating positive changes in our living reality. In this research, we analyzed various ideological discourses that sought to exert control over and shape the public sphere according to their vision, encompassing fundamentalist discourses in various forms. The central questions are as follows: What is the current reality of the public sphere in the Arab world? How is it shaped, and what conditions have led to its formation? To what extent can it be reshaped in our reality? How can we transform the Arab public sphere into a space that fosters the values of modernity, individualism, tolerance, and social justice? Is it feasible to transform our public sphere into an inclusive umbrella for diverse ideologies, cultures, and identities, creating a shared space for all members of society? Addressing these issues, we embarked on an exploration of the genetic origins and references that underpin the public sphere. How has this domain derived its substance and identity from heritage in terms of authenticity and clarity? This situation necessitates a thorough examination and a systematic deconstruction. In essence, a profound reading is essential to comprehend and internalize it. Consequently, understanding its foundational reference becomes imperative. This understanding serves as a basis for disrupting and challenging it, providing an avenue out of this civilizational impasse. Particularly, considering the ideological exploitation that takes place in the public sphere to rationalize our crisis reality. There are persistent attempts to borrow symbolism from origins, grounding their projects in a negation of the other. Therefore, a significant corrective battle is needed, commencing from the moment when the masses are incited, mobilized, and directed towards destructive goals, often originating from public spheres in their various manifestations. Therefore, believing in the pivotal role of philosophy in liberating our societies, we endeavoured to establish its discourse as the foundational reference for our public sphere. Philosophy, as a discipline, embraces pluralism and difference. This abstract was translated by AlMandumah Inc. 
653 |a الفلسفة النظرية  |a الخطابات الأيديولوجية  |a الفضاء العمومي 
692 |a المجال العمومي  |a المجال الخصوصي  |a الخطابات الأيديولوجية  |a القول الفلسفي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 007  |e University Studies in Humanities  |f Dirāsāt ğāmiʻiyyaẗ fī al-ādāb wa-al-ʿulūm al-insāniyyaẗ  |l 014  |m ع14  |o 2488  |s مجلة دراسات جامعية في الآداب والعلوم الإنسانية  |v 000  |x 2707-1863 
856 |u 2488-000-014-007.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1429608  |d 1429608 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.