ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > "روبوت" يتقمص شخصية المثقفين...>الوصف

"روبوت" يتقمص شخصية المثقفين

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: الزهراني، راشد (مؤلف)
مؤلف: هيئة التحرير (م. مشارك)
مؤلف (الإنجليزية): Editorial Board
المجلد/العدد: مج72, ع699
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أغسطس
الصفحات: 19 - 22
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 1432905
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الذكاء الاصطناعي | الملكية الفكرية | حقوق التأليف | الاتفاقيات الدولية | روبوتات الدردشة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان روبوت يتقمص شخصية المثقفين. الذكاء الاصطناعي أصبح حاليًا يسيطر على كافة المجالات الحياتية فقد أصبح يغزو الفكر الإنساني وبدأت تدق أجراس الخطر من أن يؤدي إلى ضياع حقوق المبدعين والمؤلفين، خاصة بعد نشر عديد من الأعمال الإبداعية عبر شبكات الإنترنت وبينها لوحات فنانين مرموقين وأعمال موسيقية ومقالات أدب وعلم استنسخت عبر إمكانات الذكاء الاصطناعي إلى حد يصعب على المتصفح التفريق بينها وبين الأعمال الأصلية، ولذلك برزت العديد من التساؤلات التي تسعى جميعها إلى ضمان حقوق الملكية للمبدعين والمؤلفين. وأوضح المقال أن نسخ أو تقليد الأعمال الفنية أو الأدبية يعد جريمة وخطر أكاديمي وقانوني وسرقة تعاقب عليها الأنظمة والقوانين، وتعد المملكة المتحدة منذ عام 1988 أول بلد يوفر الحماية للمصنفات التي يبتكرها الذكاء الاصطناعي، وقد أيدت المحاكم قرارات مكاتب براءات الاختراع في رفض المخترعين غير البشريين سواء كان المخترع حاسوبًا أو حيوانًا، ومن الغريب نجد وسط ذلك من يطالب بمنح روبوت حق الاختراع مثل دكتور (ستيفن تالر) الذي قاتل ضد قرارات مكاتب البراءات في الولايات المتحدة وأستراليا وأوروبا وخسر القضية. واختتم المقال بالحديث عن وجهة نظر روسيا في تلك المسألة وعرض مجموعة من البدائل الآمنة مثل الشات جي بي تي كتقنية عالية الجودة أثبتت كفاءة ونجاح لدى العديد من المستخدمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.