نموذج من الأدب الوجودي في القصة العراقية: قراءة في قصة الأرنب لموسى كريدي
| المصدر: | الاقلام |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة والاعلام - دار الشؤون الثقافية العامة |
| المؤلف الرئيسي: | خضير، ضياء (مؤلف) |
| المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Khudair, Dia |
| المجلد/العدد: | س55, ع3 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
العراق |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| الشهر: | كانون الأول |
| الصفحات: | 57 - 62 |
| رقم MD: | 1436896 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
3
| المستخلص: |
استعرض المقال قراءة في قصة الأرنب لموسى كريدي كنموذج من الأدب الوجودي في القصة العراقية. قصة الأرنب واحدة من أكثر قصص الكاتب العراقي موسى كريدي نضجًا وتكاملًا من النواحي الفنية والدلالية، وفيها مزايا معينة في الشكل والصيغة والتصميم والمعنى الرمزي، واتسمت القصة بالتفكك في الحياة لا في الشكل، بطلها عزيز علوان الذي يبحث عن ظله في شوارع العاصمة ومقاهيها، وهي قصة تسرد حكاية القرين المقترن بالنهاية والموت وتنطوي على شيء من الفكر الوجودي والعبثي، بعض أجزائها تندرج في إطار تيار الوعي والحركة النفسية، وقسمت القصة إلى اثنى عشر مقطعًا ليست بينها اختلافات كبيرة، كما اتسمت بتداخل أفعال السرد وارتدادها على نفسها. وأوضح المقال أن القصة أشارت إلى صورة مدرس تشبه صورة مدرس التاريخ في رواية البرتغالي جوزيه ساراماجو. واختتم المقال بالحديث عن نهاية القصة التي بقي بها القدر مترصدًا مثل ذلك الثور ويمثل تهديدًا رمزيًا ظاهرًا أو مضمرًا تبدأ الحكاية وتنتهي على إيقاعه، وانه بدلًا من الضوء في نهاية النفق وجد بطل القصة الخوف والرعب متمثلين بهذا الثور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
عناصر مشابهة
-
المظاهر الايكولوجية في القصة العراقية
بواسطة: ستار، ناهضة منشور: (2016) -
القصة القصيرة في العراق: مراحل وتطورات
بواسطة: السامرائي، ماجد أحمد منشور: (2018) -
إطلالة على الواقع القصصي في العراق - 1 -
بواسطة: البصري، عبدالجبار داود منشور: (1973) -
التجريب في القصة العراقية القصيرة - حقبة الستينيات
بواسطة: علي، حسين عيال عبد منشور: (2005) -
القصة القصيرة جداً في العراق: قراءة تاريخية
بواسطة: بردى، هيثم بهنام منشور: (2016)
