ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسرح العراقي: المعرفة والأداء التراكمي ومعطيات التطور

المصدر: الاقلام
الناشر: وزارة الثقافة والاعلام - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: جعفر، شاكر عبدالعظيم (محرر)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jafar, Shaker Abdul Azim
المجلد/العدد: س56, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 134 - 154
رقم MD: 1437335
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
LEADER 04306nam a22002177a 4500
001 2184213
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 671010  |a جعفر، شاكر عبدالعظيم  |e محرر  |g Jafar, Shaker Abdul Azim 
245 |a المسرح العراقي:  |b المعرفة والأداء التراكمي ومعطيات التطور 
260 |b وزارة الثقافة والاعلام - دار الشؤون الثقافية العامة  |c 2021  |g تشرين الأول 
300 |a 134 - 154 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
500 |a تشتمل على العناوين التالية: 1- جدلية المركز والهامش في المسرح العراقي ما بعد التغيير / ياسر عبدالصاحب البراك 2- المسرح العراقي وتغيراته التعبيرية / ثائر هادي جبارة 3- مسرح ما بعد الحداثة وتجلياتها في المسرح العراقي / حمة سوار عزيز 4- المسرح العراقي فعل مقاومة وصناعة رأي / سافرة ناجي 5- مسرح الهويات المزاحة / أنس عبدالصمد 6- صورة الصدمة وصدمة الصورة: "تأملات جزئية" في مهرجان المسرح الوطني العراقي / حسن عبود النخيلة 7- أثر المهيمن في تشكيل العرض المسرحي العراقي / مهند إبراهيم العميدي 8- حلقات النمو للمسرح العراقي / أحمد ضياء تاج الدين 
520 |e تحدثت الأطروحة عن المسرح العراقي المعرفة والأداء التراكمي ومعطيات التطور. وعرضت قول الدكتور ياسر البراك، (جدلية المركز والهامش ف المسرح العراقي ما بعد التغيير) كرس مشهد الاحتلال الأميركي للعراق عام (2003) قيما جديدة سواء على مستوى البنية الاجتماعية أو أنساقها الثقافية، فوقع المثقف العراقي في إزدواجية في الموقف بين قبوله بالمحتل، ورفضه لفكرة الاحتلال وثقافتها المدمرة للعقول والقيم. وربط الفنان والمخرج والممثل ثائر جبارة، تطور الفن المسرحي العراقي بتطور فنون الأداء فيه متمثلة في العروض الأدائية (الدانس دراما، الكيروكراف، والي الميتا مسرح والرقص التعبيري الدرامي). وأشارت إلى مسرح ما بعد الحداثة وتجلياتها في المسرح العراقي، فالمسرح من الطبيعي أن يتأثر أكثر من الفنون الأخرى بالظروف السياسة والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، لكونه منبرا للتجليات الحية، ويعبر عن فكر الشعب بفلسفته الثقافية، معبرا عن حقيقة الوضع دون قيود. وقالت دكتورة سافرة ناجي المسرح العراقي فعل مقاومة وصناعة رأي، الفن المسرحي بطبيعته هو فن مقاوم لكل ضوابط الواقع لأنه فكر جمالي حدسي، أي يتأثر بالحاسة البشرية وواقع المجتمعات الحقيقي، فهو يتأمل، يستقرأ، يتنبأ سيكون عليه الواقع. واختتمت الأطروحة بكلمة الدكتور عبد الصمد، مسرح الهويات المزاحة، المسرح العراقي الأعظم والأهم والمتفرد هذا ما كان يقال عنه، فالمسرح بالعراق هو نتاج تجارب لدارسين في دول مختلفة مؤسسة للمسرح، وما نقل عن هذه الدول يعتبر منسوخ وغير أصيل لأن الأصل هو الأهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 
653 |a الفنون المسرحية  |a ما بعد الحداثة  |a الهوية الثقافية  |a العراق 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 016  |l 004  |m س56, ع4  |o 0330  |s الاقلام  |t Pens  |v 056 
856 |u 0330-056-004-016.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1437335  |d 1437335 

عناصر مشابهة