ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عبدالغني العريسي "1891-1916": تنبيه مبكر من الخطر الصهيوني

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: محي الدين، حسام سبع (مؤلف)
المجلد/العدد: س16, ع59
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: مارس
الصفحات: 178 - 190
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 1437508
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدولة العثمانية | جمال باشا | عبدالغني العريسي | حركة التتريك | الصهيونية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 03776nam a2200217 4500
001 2184393
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 392299  |a محي الدين، حسام سبع  |e مؤلف 
245 |a عبدالغني العريسي "1891-1916":  |b تنبيه مبكر من الخطر الصهيوني 
260 |b مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر  |c 2023  |g مارس  |m 1444 
300 |a 178 - 190 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a عبد الغني العريسي (١٨٦١-١٩١٦)، صحفي وسياسي لبناني، عاصر سقوط العثمانيين خلال الحرب الكبرى الأولى، ودفع حياته ثمنا لمواقفه من حركة التتريك، بل ربما ثمنا لتسليط الضوء على الحركة الصهيونية المتغلغلة في فلسطين قبيل دخول البريطانيين إليها. انتسب العريسي في باريس إلى جمعية العربية الفتاة في عام ١٩١٢، وأسهم في تأسيس نادي الحرية والائتلاف في بيروت في ٤ أيلول ۱۹۱۲، كما شارك في تأسيس جمعية بيروت الإصلاحية. انتسب العريسي إلى حزب اللامركزية الإدارية، وكان من الداعين لانعقاد المؤتمر العربي الأول في باريس شهر حزيران عام ۱۹۱۳؛ بل كان من أعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر؛ الذي عقد من أجل مطالبة الدولة العثمانية بإصلاح بلاد العرب وإعطائها حقها الدستوري. أنشأ جريدة المفيد، وكان توجهه السياسي واضحا حيث حدد مساره الإصلاحي ضمن الأمة العثمانية... وفي كل مرة كان يلجأ العثمانيون إلى تعطيل جريدته، كان يستعيد همته العربية، ليفتتح أخرى منها لسان العرب، وفتى العرب... نشر مقالات للتنبيه أيضا من الخطر الصهيوني منذ عام ۱۹۱۱. ولفت الانتباه إلى مشروع الاستملاك الذي اتخذ نجيب الأصفر واجهة له في فلسطين، قائلا في إحدى نشراته الصحفية: "ومن عرف ما يجري في السلطنة وتحت ظل هذه الخلافة من أعمال يهودية ليخاف على كل شبر من أرضنا العثمانية". لم يهدأ العريسي في المطالبة بالإصلاح ضمن السلطنة، وبمتابعة الخطر الصهيوني في ظل ضغوطات عثمانية شهدتها بلاد الشام في ظل الحرب الأولى. واستمرت معركة الكر والفر، بين تهديد ووعيد، حتى قضى عبد الغني العريسي شهيد غزارته على يد أحكام جمال باشا العرفية مع شهداء الصحافة في أيار ١٩١٦، تاركا لأبناء جيله ومن أتي بعدهم، أفكاره المناهضة للتتريك والصهيونية. 
653 |a القضية الفلسطينية  |a الحركة الصهيونية  |a التحولات العثمانية  |a العريسي، عبدالغني محمد بن عبدالرحمن، ت. 1916 م. 
692 |a الدولة العثمانية  |a جمال باشا  |a عبدالغني العريسي  |a حركة التتريك  |a الصهيونية 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 012  |e Historical Kan Periodical  |f Dawriyyaẗ Kān al-Tārīẖiyyaẗ  |l 059  |m س16, ع59  |o 1165  |s دورية كان التاريخية  |v 016  |x 2090-0449 
856 |u 1165-016-059-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1437508  |d 1437508 

عناصر مشابهة