المستخلص: |
ناقش المقال موضوع بعنوان روبوت امرأة تكتب الشعر وترسم إنتاج الذات الفاعلة أم إجهاض النسوية. وتمحور ذلك المقال حول المعنى والغاية من أثر الفن والأدب كدلالة للآخر المتلقي القابل للتأويل أو الإرجاع إلى الأصالة، مشيرًا إلى اعتبار وينيكوت الذات الزائفة واجهة دفاعية في الحالات القصوى يمكن أن تترك أصحابها يفترقون إلى العفوية والشعور بالموت والفراغ، وأن تأثير العقل يكون بتسليطه أحد المشاعر على الآخر وما يقع وقتئذ من عراك بين المشاعر لا بين المشاعر والعقل، وأن هذه الثنائية بين جسد الروبوت وعقل صانع الروبوت في الرقابة تؤكد على الخوف من إمكانية خطأ البيانات عبر هذه التكنولوجيا. واختتم المقال بالقول بأن في الأدب المحوسب لا توجد أية مساحات للدهشة والخيال لذا لا يمكن تصور أنه سينجح بل سيبقى في حقل التجريب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|