المصدر: | مجلة كلية دار العلوم |
---|---|
الناشر: | جامعة الفيوم - كلية دار العلوم |
المؤلف الرئيسي: | عبدالله، سيد عبدالله محمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | القاضي، أحمد عرفات (مشرف) , عطية، عادل سالم (مشرف) |
المجلد/العدد: | ع64 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 553 - 576 |
ISSN: |
2356-9876 |
رقم MD: | 1438270 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
المستشرقون | شيئية المعدوم | المعتزلة
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناول هذا البحث تأصيل المستشرقين لقضية شيئية المعدوم، كأحد أهم المسائل الكلامية في فكر المعتزلة؛ فجعل المعتزلة القدم أخص وصف الله تعالى؛ ومن ثم فالعالم حادث، وكل حادث لابد له من محدث، وهو الله تعالى. وقد وافقوا الديانات السماوية الثلاث بتأويل خلق العالم من العدم "اللاشيء"، فلماذا اختلفوا عنهم وقالوا بشيئية المعدوم (العدم)؟ ومن أين جاءوا بهذه المقولة؟ وقد توصل الباحث لعدة نتائج أبرزها: 1- رد المستشرقين فكرة حدوث العالم من العدم عند المعتزلة إلى آباء الكنيسة لإنكارهم قدم العالم عند الفلاسفة اليونان. 2- لم ينظر المستشرقون إلى قول المعتزلة بالخلق من العدم أو بشيئية المعدوم أنه نتاج تطور في فكر المعتزلة بالنسبة لمسألة الصفات، وخاصة بعلم الله وعلاقته بحدوث العالم. هل علم الله حادث أم قديم؟ 3- يربط المستشرقون آراء المعتزلة في شيئية المعدوم بآراء الفلاسفة اليونان في الطبيعة مثل: المذهب الرواقي، وأفلاطون، وأرسطو، ولهذا تعد فرضية التأثير والتأثر حاضرة نتيجة لفكر المستشرقين الجزئي في تحليل مسائل الطبيعة عامة وشيئية المعدوم خاصة عند المعتزلة. |
---|---|
وصف العنصر: |
بحث مستل من رسالة ماجستير بعنوان: منهج المستشرقين في دراسة الإلهيات عند المعتزلة |
ISSN: |
2356-9876 |