المستخلص: |
حللت الدراسة الاستدلال بعدم النظير في التراث النحوي العربي. تضمنت الدراسة تمهيد وثلاث مباحث. تضمن التمهيد على معنى الاستقراء، وعدم النظير، والرابط بينهما. أما المباحث الثلاثة فقد تكلفت لمعالجة الموضوع، بدءًا بالاستدلال بعدم النظير وحجته، ومرورًا بالاستدلال النحوي التطبيقي به، وانتهاء بالاستدلال الصرفي التطبيقي به، ولكل عنوان منها مبحث، فعرض الأول الاستدلال بعدم النظير وحجيته، طرح الثاني الاستدلال النحوي التطبيقي بعدم النظير، بينما قدم الثالث الاستدلال الصرفي التطبيقي بعدم النظير. خلصت الدراسة إلى أن تحقيق مفهوم عدم النظير على وجهه فيما أرى، أن عدم النظير دليل نفي، فليس في مستوى أدله إثبات اللغة الأصول؛ لذلك لم يستقل بذكره باب بينها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|