المستخلص: |
سعت الورقة إلى التعرف على أسماء الإشارة وأثرها في تماسك النص القرآني. يشير مصطلح الإشارة في اللغة إلى الأخذ أو الإيماء والتلويح، أما في الاصطلاح الإشارة في النقد الأدبي هي الإيماء إلى المعنى. وأشارت إلى أبرز وسائل الاتساق الإملائية ومنها أسماء الإشارة التي تصنف حسب خصوصيات كل لغة إما حسب الظرفية الزمان أو المكان أو حسب الإشارة المحايدة أو حسب البعد لذلك تقوم أسماء الإشارة بالربط القبلي والبعدي. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن التماسك النصي أهمية بالغة تتمثل في كونه يساعدنا في معرفة النص من غيره إذ يحقق الترابط بين العناصر النصية المتباعدة زمانيا ومكانيا وكذلك تحقيق الربط بين الجمل الرئيسة والفرعية مما يمكن من الحصول على بناء موحد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|