المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | النهار، عمار محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Nahar, Ammar |
المجلد/العدد: | ع123 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 56 - 69 |
رقم MD: | 1442063 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الورقة عن الطب وإنجازاته في العصر العباسي (132-656 ه/ 749-1258 م). وأظهرت أمتداد العصر العباسي قرابة خمسة قرون، فقسم إلى (خمسة حقب)، فلقد شهد الطب في العصر العباسي تطورات كبيرة وفي مختلف النواحي، كبناء المستشفيات والترجمة والعقاقير والتشريح والجراحة والتخدير. واستعرضت ملامح الطب في العصر العباسي، مدارس الطب في العالم الإسلامي أنشئت في العصر العباسي في عهد أبي جعفر المنصور الخليفة العباسي الثاني، ومن أبرز مجالس العلم مجلس (يوحنا بن ماسويه) الطبيب الذكي الخبير بصناعة الطب قربة الخلفاء العباسيون (المأمون، والمعتصم، والواثق والمتوكل)، وأهم مدارس الطب في العصر العباسي المدرسة المستنصرية. وأبرزت ترجمة الكتب الطبية، وصلت الترجمة قمتها في منتصف القرن الرابع الهجري، العاشر الميلادي، وأوضحت أن أول ترجمة من اليونانية للعربية كانت في عهد الخليفة الأموي مروان بن الحكم، كما اقتبس العباسيون العلوم عن الفرس والهنود واليونان معظمها من تراجم السريان والهنود، ويعتبر عصر هارون الرشيد عصر العرب المسلمين الذهبي حيث صارت بغداد عاصمة العالم في العلم والثقافة والسياسة والاقتصاد. وركزت على العقاقير والصيدلة والكيمياء الطبية، الجراحة، علم التشريح. واختتمت الورقة بالإشارة إلى فضل العرب الكبير في علم الطب، وهم مكتشفي المخدر وأول مستخدميه عن طريق الاستنشاق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|