ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جوانب من العلاقات الجزائرية ال...>الوصف

جوانب من العلاقات الجزائرية النمساوية: المعاهدات والوجود القنصلي النمساوي بالجزائر "1727 م. - 1830 م."

العنوان بلغة أخرى: Aspects of the Algerian-Austrian Relations: Treaties and the Austrian Consular Presence in Algiers "1727-1830"
المصدر: المجلة العربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: فكاير، عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Fakair, Abdul-Qader
المجلد/العدد: مج42, ع165
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: شتاء
الصفحات: 240 - 270
DOI: 10.34120/0117-042-165-008
ISSN: 1026-9576
رقم MD: 1442311
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العلاقات الجزائرية النمساوية | المعاهدات الدولية | الأحداث التاريخية | الدولة العثمانية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجزائر | النمسا | معاهدة | قنصل | البحر المتوسط | الدولة العثمانية | Algiers | Austria | Treaty | Consul | Mediterranean | Ottoman Empire
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: تتناول هذه الدراسة بعض الصور من العلاقات بين الجزائر والإمبراطورية النمساوية، هذه الإمبراطورية التي كانت لها علاقات حرب وسلام مع الدولة العثمانية. وبحكم أن الجزائر كانت إيالة عثمانية فقد انعكست تلك العلاقات على الجزائر، وكانت البداية على الخصوص منذ سنة 1717م، التي عقدت فيها معاهدة بساروفيتز التي أشارت إحدى موادها إلى التزام الجزائر بهذه المعاهدة وكذلك إيالتي تونس وطرابلس (ليبيا). لقد رأيت من الأجدر تسليط الضوء على دولة النمسا في نبذة تاريخية عنها حتى سنة 1748م، ثم تطرقت إلى العلاقات النمساوية العثمانية وانعكاساتها على العلاقات الجزائرية النمساوية بعد ذلك تعرضت إلى ظروف عقد المعاهدتين اللتين أبرمتا بين الجزائر مع النمسا الأولى سنة 1727م والثانية سنة 1748م، وإلى تحليل بنودهما، ثم تطرقت إلى الوجود القنصلي النمساوي بالجزائر الذي بدأ منذ سنة 1748م. إن الهدف من هذه الدراسة هو تسليط الضوء على بعض الصور من العلاقات بين الجزائر وإمبراطورية النمسا خلال العصر الحديث، خاصة وأن الدراسات حول هذا الموضوع غير موجودة على الإطلاق باللغة العربية، حتى باللغات الأجنبية فهي نادرة حسب علمي باستثناء دراسة أكاديمية صادرة عن جامعة فيينا تتناول علاقات النمسا مع الدول المغاربية. أما مشكلة البحث فتركز على معالجة مظهرين من العلاقات الجزائرية النمساوية وهما معاهدتا 1727 و1748م، والوجود القنصلي النمساوي بالجزائر. أما عن المنهج المتبع فقد اعتمدت في إعداد هذا البحث على المنهج التاريخي في تطبيق التسلسل الزمني للأحداث التاريخية، واستقراء الوثائق والنصوص التاريخية وتحليلها واستنباط الأحداث والمعلومات التاريخية. أما عن أهم النتائج التي توصلت إليها، هي أن العلاقات الجزائرية النمساوي قد بدأت متأخرة خلال الربع الأول من القرن 18، مقارنة مع دول أوروبا الأخرى. كما أن العلاقات لم تكن على نسق واحد رغم عقد المعاهدتين، بل كانت في حالة توتر بعد سنة 1764م، حيث انخفض التمثيل الدبلوماسي النمساوي بالجزائر. أما ما يتعلق بالتوصيات فأقول، إن موضوع العلاقات الجزائرية النمساوية يحتاج إلى المزيد من البحث في جوانب أخرى، منها: المواجهات البحرية، والغنائم، وقضية الأسرى الإمبراطوريين، وإجراءات تحريرهم، والهدايا.

This study deals with some manifestations of the relations between the Regency of Algiers and the Austrian Empire, which had relations of war and peace with the Ottoman Empire. And since Algiers was an Ottoman province, those relations had an impact on Algiers. In the Treaty of Passarovitz 1717, one of its articles referred to Algiers’s commitment to this treaty, as well as the province of Tunis and Tripoli. I start off by giving a historical overview of the state of Austria until 1748. Then I touch on the Austrian-Ottoman relations and their repercussions on the Algerian-Austrian relations; after that I deal with the circumstances of the two treaties concluded between Algiers with Austria in 1727 and 1748, and the analysis of their clauses, and then I touch on the Austrian consular presence in Algiers, which began in the year 1748. The aim of this study is to shed light on some of the manifestations of the relations between Regency of Algiers and the Empire of Austria during the modern era. In this study, I rely on the historical method by falling back on the chronology of historical events, extrapolating and analyzing historical documents and texts, and deducing historical events and information. As for the most important findings, the study shows that Algerian-Austrian relations began late during the first quarter of the 18th century, compared with other European countries. These relations were not on the same pattern despite the conclusion of the two treaties; rather, they were tense after the year 1764, when the Austrian diplomatic representation in Algiers diminished. As for the recommendations, the issue of Algerian-Austrian relations requires more research on other aspects, including maritime clashes, loot, the issue of imperial captives, and the procedures for their release and gifts.
ISSN: 1026-9576

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.