المستخلص: |
إن معرفة أحكام القرآن الكريم بقصد الوقوف على حكمة هذا التنزيل وأحكامه، كان اهتمام علماء التفسير، وكان من بين أولئك العلماء النيسابوري، الذي عرف بغزارة علمه وتنوع مؤلفاته وخاصة في علم التفسير، ومما يبين لنا نبوغه فيه، كتابه: (غرائب القرآن ورغائب الفرقان) الذي تم اختيار سورة البقرة منه في هذا البحث، كدراسة نظرية تطبيقية لبعض آيات الأحكام.
Knowing the provisions of the Holy Qur 'an about the wisdom of this download and its provisions, was the interest of interpreters. Among those scholars was Nisabori, who was known for the abundance of his science and the diversity of his writings, especially in the science of interpretation.
|