ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قاعدة الإباحة المنسوبة للضرورة...>الوصف

قاعدة الإباحة المنسوبة للضرورة الأصل في معناها رفع الحرج لا التخيير: دراسة أصولية تطبيقية معاصرة: القضايا الطبية أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Permissibility Attributed to Necessity the Original Meaning is Ease the Embarrassment not the Choice: Contemporary Applied Fundamental Study: Medical Issues as an Example
المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: المعايطة، محمود محمد محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Maaitah, Mahmoud Mohammad Mahmoud
مؤلفين آخرين: الصرايرة، أسامة سالم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج51
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 386 - 409
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 1444313
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | الفقه الإسلامي | الأصول الفقهية | مسألة الإباحة
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإباحة | الضرورة | الحرج | Permissibility | Forests | Embarrassment
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: تناولت هذه الدراسة قاعدة من القواعد الأصولية، حيث قام الباحثان ببيان حقيقة القاعدة، وأدلتها، وضوابطها، ومدى استيعاب القاعدة للقضايا الطبية المعاصرة، مثبتة في ذلك أن الشريعة الإسلامية شريعة واقعية تستوعب جميع القضايا المستجدة، بما يحقق مصالح الناس، وتوصل الباحثان لأبرز النتائج المتعلقة بهذه الدراسة وهي أن إباحة الضرورة المقصود منها رفع الحرج والإثم لا التخيير.

This study provided a base of basic information, as a researchers explained the rule, stated the equivalent of the rule, explained its controls, and the extent to which the rules accommodate contemporary mathematical issues, proving that Islamic Sharia Islamic Sharia is realistic for understanding all useful concepts, in order to achieve results for people, and to reach results. The most prominent results related to this study are that its permissibility means removing embarrassment and sin, not giving it a choice.
ISSN: 1110-7227

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.