ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مسألة النظر والتقليد عند الأشا...>الوصف

مسألة النظر والتقليد عند الأشاعرة

العنوان بلغة أخرى: The Issue of Theory and Imitation among the Ash'aris
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات الإسلامية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: شنتوح، ليليا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Sanatouh, Lilai
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يناير
الصفحات: 8 - 19
DOI: 10.34277/1461-011-001-001
ISSN: 2353-043X
رقم MD: 1445009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
ظاهرة التقليد | المذهب الأشعري | الفرق العقائدية | العلماء المسلمون
كلمات المؤلف المفتاحية:
النظر | الأشاعرة | الفكر | المقلد | التقليد | Theorist | Ash'ari | Thought | Imitator | Imitation
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: كانت مسألة النظر والتقليد من أكثر المسائل المطروقة عند علماء المذهب الأشعري المتأخرين من القرن التاسع إلى الثاني عشر الهجري، وحملهم على الكلام فيها شيوع ظاهرة التقليد في الدين، وكثرة التكفير الناشئ عن إيجاب النظر، ويبدو أن أعلام الفكر الأشعري قد اختلفوا في الحكم على المقلد، فمنهم من حكم عليه بالعصيان فقط دون الخلود في النار، ومنهم من حكم عليه بالكفر، وأخرجه من زمرة الإسلام، وفريق ثالث حكم عليه بالإيمان، ولما كانت من أكثر المسائل وأهمها في ذلك العصر، فقد حاولت تناول هذه الجزئية في هذا المقال.

The issue of looking at and imitating was one of the most frequently discussed issues among the later scholars of the Ash’arite school of thought, and what prompted them to speak about it was the widespread phenomenon of imitation in the religion, and the abundance of atonement resulting from the obligation of looking. It seems that the eminent figures of Ash’ari thought differed in judging the imitator, with disobedience only or with disbelief, and a group. The third judged him by faith. Since it was one of the most important and important issues of that era, I tried to address this part in this article.
ISSN: 2353-043X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.