ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







3 اتجاهات في استراتيجية إدارة بايدن تجاه إيران: استمرار العقوبات وتزويد إسرائيل بأحدث الأسلحة والتلويح بخيار الضربة العسكرية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: بهجت، جودت (مؤلف)
المجلد/العدد: ع183
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: مارس
الصفحات: 47 - 51
رقم MD: 1449475
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال إدارة بايدن تجاه إيران تحت عنوان 3 اتجاهات في استراتيجية إدارة بايدن تجاه إيران. منذ إبريل من عام 2021 سعت الأطراف المشاركة في خطة العمل الشاملة المشتركة أو الاتفاق النووي الإيراني إلى إعادة إحياء الاتفاق الذي تخلى عنه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وأحرزت المفاوضات بين إيران والمعسكر الغربي تقدمًا على مدار ثماني جولات بالعاصمة النمساوية فيينا، ولكن الوضع الحالي يوضح موقف بايدن حيث استمرار العقوبات وتزويد إسرائيل بأحدث الأسلحة والتلويح بخيار الضربة العسكرية، فقد قلل الأمن القومي الأمريكي من الاهتمام بالتفاوض ويركز على تقويض خطط إيران النووية وتوريد الأسلحة لروسيا. وأشار المقال إلى مواصلة واشنطن لسياسة القبول الصامت أو الموافقة الضمنية للعمليات الإسرائيلية ضد أهداف إيرانية، وانه وفقًا لمحللين ستتمكن إيران قريبًا من بلوغ العتبة النووية بحكم الأمر الواقع وستكون أقرب لتجميع مكونات التسليح النووي، كما يعتقد النظام الإيراني أن موقفه أكثر قوة لارتفاع أسعار النفط ما يضطر الغرب لتقديم تنازلات ورفع الحظر عن النفط الإيراني. واختتم المقال بالتأكيد على أن هناك اضطراب حقيقي كبير بالفعل بين واشنطن وطهران، وتحاول القوى الإقليمية الأخرى مثل المملكة العربية السعودية، وقطر، والإمارات، وسلطنة عمان، وتركيا، فتح قنوات دبلوماسية مع واشنطن وطهران من أجل هدف استراتيجي أشمل هو إعلاء الأمن الإقليمي، والاستقرار السياسي، والازدهار الاقتصادي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024