معركة فيينا الحقيقية
| المصدر: | مجلة فكر |
|---|---|
| الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
| المؤلف الرئيسي: | هيربجورنسرود، داج (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | العلو، إبراهيم عبدالله (مترجم) |
| المجلد/العدد: | ع36 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
السعودية |
| التاريخ الميلادي: |
2023
|
| الشهر: | يناير |
| الصفحات: | 86 - 89 |
| رقم MD: | 1449822 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
1
| المستخلص: |
كشف المقال عن الوجه الحقيقي لمعركة فيينا. استهل المقال بالحديث عن تعرض الحي الحكومي النرويجي لأضرار فادحة جراء انفجار سيارة مفخخة، وكان المشتبه به رجل نرويجي يدعى أندريس بيرنج بريفيك، وقد نتج عن هذا التفجير قتل (77) شخص، وأرسل بريفيك عبر بريده الإلكتروني بيانه الذي أطلق عليه عنوان (2083 الإعلان الأوروبي للاستقلال) وزينه برسم للصليب الأحمر لفارس، وقد اختار سنة (2083) لأنها الذكرى الـ (400) لمعركة فيينا التي جرت أحداثها عام (1683)، وتعد معركة فيينا صدام عملاق للحضارات وانتصار للمسيحية وهزيمة إسلامية، واعتمدت هذه المعركة على التعاون بين الأعراق ولولا مساعدة المسلمين السنة من التتار المعروفين باسم ليبكا تتار لما تمكن الملك جون الثالث سوبيسكي الذي حكم التحالف البولوني الليثواني المتعدد الأديان من كسب المعركة، وقد كان الجانب الأخر من معركة فيينا متعدد الأديان أيضا. وذكر أن العثمانيون تحالفوا مع ملك فرنسا وكانت أطول معاهدة سلام في تاريخ فرنسا. وكانت معركة فيينا مثالا على التحولات المعقدة والمتناقضة في التاريخ الأوروبي. وفي الختام أشار المقال إلى أن بريفيك قد أساء استخدام التاريخ حيث اعتمد على الكراهية وليس على المنطق والحوار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
عناصر مشابهة
-
حصار فيينا الثاني 1683
بواسطة: نوفل، وضاح منشور: (2019) -
المرأة السورية في فيينا
بواسطة: صالح، سلوى منشور: (2017) -
نقاش في عالمية أم عولمة حقوق الإنسان
بواسطة: عبدالرزاق، الباي منشور: (2023) -
مظاهر استقلال خلية معالجة الاستعلام المالي: قراءة في المرسوم التنفيذي رقم 36/22
بواسطة: حمليل، عبدالحق منشور: (2023) -
موقف القانون الدولي من تجسس البعثات الدبلوماسية الدائمة
بواسطة: الزعبي، حلا عماد محمد منشور: (2023)
