المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | علي، محمد تقي جون (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | John, Muhammad Taqi |
المجلد/العدد: | ع40 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 154 - 157 |
رقم MD: | 1450404 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
قدم المقال قراءة في طريقة الشعراء التسعينيين فـ كتابة الشعر. أوضح أن الشعراء الذين نشأوا على اللغة الخامسة كتبو فقها وعليها، مبنيًا عدم انتظارهم إجادة العزف على لغة الفصاحة المبهرة التي لا يجدوها مطلقاً. وبين وجوب كتابة الشعر باللغة الفصحى، متطرقًا مغادرتهم للفصحى إلا الأقل. وأكد على أن انحراف الفصحى إلى فصحى داعية، حيث حرم الشعراء المعاصرين أو الحداثيين فرصة الكتابة على خط شعراء العربية من التجديد الصائب بما تقتضيه المعاصرة. وأوضح اشتغال الشعر العربي على اللفظ الفصيح، مبينًا أن مستوى الشاعر له تأثير في مستوى الشعر. وتطرق إلى ظهور مصطلح (اللفظ والمعنى) في العصر العباسي، حيث أن كثيرُا من الشعراء تركوا الاهتمام باللفظ إلى المعنى. وأشار إلى أنه في العصر الحديث، أعيدت اللغة الفصحى بمستوى معين سمح بولادة شعر عربي فصيح جيد. وبين إرادة الشعراء التسعينيون صناعة طريقة خاصة بهم لتميزهم وجعل قصائدهم مواكبة. وبين عدم وجود علاقة تكاملية بين الصدر والعجز ككل الشعر العربي القديم؛ وذلك بسبب التغريب. واختتم المقال بالإشارة إلى أن شعراء التسعينيين، ما كتبوه منحهم الشهرة ولن يمنحهم الخلود، مبينًا أن الخلود في الخط الشعري العربي كتب عليه الفحول المركون أن الشعر العربي لا يكتب إلا بلغة العرب الفصحى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|