ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسرد الزمني لعلاقة الدكتور الأسد "1922-2015" بالأستاذ محمود محمد شاكر "1909-1997"

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: السناري، يوسف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sinary, Youssef
المجلد/العدد: ع416
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أيلول
الصفحات: 23 - 26
رقم MD: 1455923
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناول المقال المسرد الزمني لعلاقة الدكتور الأسد (1922-2015) بالأستاذ محمود شاكر (1909-1997). استعرض العلاقة الكبيرة التي امتدت بين الأسد ومحمود شاكر إلى أكثر من أربعة عقود، حيث ائتلفت روح الأسد، بروح شاكر، وذلك لمشتركات بينهما، والتي جاء منها الاشتغال بدراسة الشعر الجاهلي خصوصًا، والأدب العربي عمومًا، ومخالفة طه حسين في قضية إثبات الشعر الجاهلي. وبين أسباب توطد العلاقة، وهو حضور الأسد ندوة الجمعة التي كان يعقدها شاكر في منزله بمصر الجديدة. وأشار إلى دخول الأسد في عام (1944) القاهرة ملتحقا بجامعة فؤاد الأول، وتخرج من قسم اللغة العربية سنة (1947م)، ثم عمل مدرسا في المدرسة الإبراهيمية بالقدس، وحصل على الماجستير عن أطروحته (القيان والغناء في العصر الجاهلي)، من كلية الآداب، ونشرت سنة (1960) في دار المعارف. وبين سبب بدء العلاقة بينهم، وهو إهداء شاكر تحقيقه (إمتاع الأسماع، للمقريزي)، للأسد وكتب له هدية إلى الأسد من أخيه. وتطرق إلى كتابة الأسد نقداً على تحقيق شاكر لكتاب الطبري مع أخيه أحمد، والذي نشر في مجلة معهد المخطوطات العربية، موضحًا إصدار شاكر للطبعة الثانية من كتاب (طبقات فحول الشعراء)، حيث شكر الأسد في مقدمة التحقيق. وتحدث عن جفوة العلاقة بينهم، والتي جاءت في رفض شاكر نشر مقال الأسد. واختتم المقال ببيان عودة العلاقة بينهم مرة أخرى، وذلك في عام (1996)، حيث أهدى محمود شاكر نسخة من كتابه (نمط صعب ونمط مخيف)، للأسد وكتب فيه إلى صداقة لم تتغير، ولم تتبدل، ومحبة لا تبلى، متطرقًا إلى موت شاكر في (7 أغسطس 1997). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024