المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | يقين، تحسين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع420 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | كانون الثاني |
الصفحات: | 47 - 55 |
رقم MD: | 1456184 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على أحوال الشعر في غزة تحت عنوان في الحرب على غزة الشعر يقاوم يفخر ويرثي ويعتب ويزرع الأمل. إن فلسطين مازالت متعرضة للاستعمار منذ قرن وما زالت وحظيت بالشعر كما لم يكن لغيرها حيث كتب لها شعراء العروبة، وشعراء فلسطين منذ ما قبل عام 1948 فكان شعرًا يقاوم الاحتلال الإنجليزي والهجرات الصهيونية، ثم كان من شعر النكبة، وشعر الثورة والمقاومة والانتفاضتين، ولذلك نجد أن الشعر الفلسطيني بشكل خاص يعد من الفنون الأدبية التي تسبق فنون السرد حيث يقاوم الانفعال اللحظي. وتضمنت الورقة على نموذجين للشعر أحدهما تعلق بعبور المقاومين وصمودهم بشكل عام، والثاني تعلق بالمجازر التي ارتكبها الغزاة بحق المدنيين، وأشارت الورقة إلى الشاعر الشاب حسن فطوسة، والشاعر المتوكل طه الذي كتب يتغنى بالمقاومين، والشاعر عبد الحكيم أبو جاموس الذي عبر عن مشاعر متنوعة حسب تطور الحرب، واستشهدت الورقة إلى قصيدته (وردة بيضاء للشهداء)، وخالد جمعة وقصائده القصيرة لتكون يوميات المعركة، والشاعر عثمان حسين، وفاطمة نزال، وحنان عواد، والشاعر غسان قطان الذي برع في الوصف المكثف للمأساة، والشاعرة الفلسطينية سماح خليفة. واختتمت الورقة بالقول بأنه مازالت المعركة مستمرة بما فيها من ظاهرتين الأولى تتعلق بعبور المقاومين وصمودهم بشكل عام والثانية تتعلق بالمجازر التي ارتكبها الغزاة بحق المدينة واستشهدت بأبيات من قصيدة عمورية لأبي تمام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|