ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > استخدام اللغة العاطفية في تعلي...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

استخدام اللغة العاطفية في تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

العنوان بلغة أخرى: Using Emotional Language in Teaching Children with Special Needs
المصدر: مجلة التربية وثقافة الطفل
الناشر: جامعة المنيا - كلية التربية للطفولة المبكرة
المؤلف الرئيسي: غبيش، ناصر فؤاد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ghubaish, Nasser Fouad Ali
المجلد/العدد: مج28, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 17 - 26
ISSN: 2537-0251
رقم MD: 1458113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
استراتيجيات التواصل | التواصل الاجتماعي | ذوي الاحتياجات الخاصة
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللغة العاطفية | الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة | Emotional Language | Children with Special Needs
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تمثل اللغة إطارا عرفيا مهما للتواصل الاجتماعي الناجح للأطفال العاديين وذوي الاحتياجات الخاصة، الذين يحتاجون إلى أساليب لغوية خاصة للتواصل المناسب لهم، لأجل مساعدتهم في تحقيق الحد الأقصى الممكن من الكفاية الذاتية الشخصية والنجاح الأكاديمي والمشاركة في فعاليات الحياة اليومية، وإن اختيار المناخ المناسب لتحقيق أهداف التعليم والتعلم لدى ذوي الاحتياجات الخاصة- مطلب تربوي وإنساني، يمكن أن يتحقق من خلال ما يمكن أن يطلق عليه "اللغة العاطفية". واللغة العاطفية هي عبارة عن صياغات لكلمات وعبارات، أو إصدار إشارات وحركات (التقاء العيون، وتعبيرات الوجه، ولغة الجسد، والنغمة الصوتية) محملة بدلالات عاطفية قوية، تهدف إلى التأثير في مشاعر المستمع أو القارئ أو الرائي قبل عقله، وتولد لديه رد فعل قوي إيجابي أو سلبي يزيد على المعنى الحقيقي الحرفي لتلك الكلمات أو العبارات، أو الإشارات أم الحركات. وإن استخدام اللغة العاطفية- أداة فعالة للتأثير على العواطف والمشاعر الإنسانية، ويمكن استخدامها بشكل إيجابي في العديد من المواقف التعليمية والتربوية والاجتماعية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تتعدد المواقف التي يمكن للمعلم أو الأخصائي أن يستخدم اللغة العاطفية فيها ضمن مناخ تسوده العلاقات الإنسانية السوية، والجو النفسي والاجتماعي الذي يتسم بالمودة والتعاطف، لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ونوصي بدراسات متعمقة لتعليم وتربية الفئات ذوات الاحتياجات الخاصة.

Language represents an important customary framework for successful social communication for ordinary children and those with special needs, who need special linguistic methods for communication, which are suitable for them, in order to help them achieving the maximum possible level of personal self-sufficiency, academic success, and participation in the activities of daily life. Therefore, choosing the appropriate environment to achieve the goals of education learning for the people with special needs is an educational and humanitarian requirement that can be achieved through what might be called “emotional language.” Emotional language is the formulation of words and phrases, or the issuance of signals and movements (eye meeting, facial expressions, body language and vocal tone). Therefore, they are loaded with strong emotional connotations, that aim to influence the feelings of the listener, reader, or viewer before his mind, and generate strong negative, or positive reaction in him, which is more than the real literal meaning of those words, phrases, or gestures. The use of emotional language is an effective tool to influence human emotions and feelings. Therefore, it can be used positively in many educational, pedagogical and social situations for people with special needs. Furthermore, there are many situations in which a teacher, or a specialist can use emotional language within a climate where normal human relations and atmosphere prevail. And with the psychological and social atmosphere that are characterized by affection and empathy for children with special needs. Ultimately, we recommend for in-depth studies for the education and upbringing of groups with special needs.
ISSN: 2537-0251

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.