ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسألة الوجوب على الله تعالى عند المعتزلة و الرد عليها : دراسة تحليلية نقدية

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: العنزي، سلمان نشمي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alenezi, Salman N.
المجلد/العدد: ع 50
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2009
الشهر: أبريل
الصفحات: 639 - 695
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 146635
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

165

حفظ في:
LEADER 04379nam a22002057a 4500
001 0559067
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a العنزي، سلمان نشمي  |g Alenezi, Salman N.  |e مؤلف  |9 148312 
245 |a مسألة الوجوب على الله تعالى عند المعتزلة و الرد عليها :  |b دراسة تحليلية نقدية 
260 |b جامعة القاهرة - كلية دار العلوم  |c 2009  |g أبريل 
300 |a 639 - 695 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يدور هذا البحث حول مسألة الوجوب على الله – سبحانه وتعالى – عند المعتزلة الذين قالوا فيها بأنه يجب على الله – سبحانه وتعالى – أن يثيب الطائعين ويعاقب العاصين، وأن يفعل الأصلح، وأن يقبل توبة التائبين.. الخ، من الواجبات التي أوجبوها لأنهم يرون أن الله – سبحانه وتعالى – إذا لم يفعل ذلك فإنه قد أخل بما هو واجب عليه، وإخلاله تعالى بما هو واجب – ظلم منه، كما يزعمون. \ وقد أثبت المعتزلة الوجوب على الله – سبحانه وتعالى – بدليل العقل، فالعقل عندهم هو مقتضى الوجوب، وبنوا قولهم بالوجوب على الله – سبحانه وتعالى – على قولهم بالتحسين والتقبيح العقليين، الذي يعني أن العقل يحكم بحسن الأفعال وقبحها قبل نزول الوحي، وأن الأفعال الحسنة والقبيحة ذاتية، أي أن الفعل الحسن حسن لأن الحسن ذاتي به، وليس للأمر الشرعي، وكذلك الفعل القبيح قبيح لأن القبح ذاتي به، وليس للأمر الشرعي، وأن الشرع إذا توافق مع الفعل الحسن أو الفعل القبيح فإن ذلك بمثابة المخبر عنه لا المثبت له، لأن الأفعال تثبت بالعقل قبل الوحي. \ وقد كانت دراستي للمسألة في هذا البحث وفق المنهج التحليلي المقارن والنقدي للمسألة، وقد قسمت البحث إلى مقدمة وأربعة مباحث: تحدثت في المبحث الأول عن بيان المسألة عند المعتزلة، وفي المبحث الثاني عن أصل المسألة المبني على مسألة التحسين والتقبيح العقليين، وفي المبحث الثالث عن الآراء في المسألة، فأوردت أهم الآراء فيها، وهي رأي الأشاعرة، ورأي الماتريدية، ورأي أهل الحديث، ثم أفردت المبحث الرابع لنقد المسألة وإبطالها، إذ قمت بنقد مسألة الوجوب على الله – سبحانه وتعالى -، وأصلها الذي بنيت عليه، وهي مسألة التحسين والتقبيح العقليين، فأبطلت المسألتين مع أن إبطالنا لمسألة التحسين والتقبيح العقليين يكفي لإبطال مسألة الوجوب على الله – سبحانه وتعالى -، لكنني لم أكتف بذلك بل انتقدت وأبطلت مسألة الوجوب على الله – سبحانه وتعالى – أيضاً. \ ثم ختمت البحث بخاتمة ضمنتها أهم النتائج والتوصيات التي استخلصتها من البحث. 
653 |a التوبة  |a المعتزلة  |a الوجوب على الله  |a الإيمان  |a العقيدة الإسلامية  |a العقل  |a قبول التوبة  |a الأفعال الحسنة و القبيحة  |a التحسين و التقبيح  |a الأشاعرة  |a الماتريدية  |a خلق الإنسان  |a القياس العقلي  |a إرادة الله  |a مشيئة الله 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 اللغة واللغويات  |6 Islamic Studies  |6 Language & Linguistics  |c 013  |f Maǧallaẗ Kuliyyaẗ Dār al-’ulūm  |l 050  |m ع 50  |o 0675  |s مجلة كلية دار العلوم  |t Journal of Faculty of Dar Al Uloom University of Cairo  |v 000  |x 1110-581X 
856 |u 0675-000-050-013.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 146635  |d 146635 

عناصر مشابهة