فتحي عبدالسميع: الشعر شقيق للإنسان
| المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
| المؤلف الرئيسي: | عبدالسميع، فتحي (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | الختام، رابعة (محاور) |
| المجلد/العدد: | ع79 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2023
|
| الشهر: | أبريل |
| الصفحات: | 61 - 68 |
| رقم MD: | 1469976 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: |
استعرض المقال حوار مع على فتحي عبد السميع الشعر شقيق للإنسان. الشاعر فتحي عبد السميع له عدة إسهامات وازنة في مجالات الشعر والموروث الشعبي والأبحاث الاجتماعية، وحاز على عددًا من الجوائز، ويكتب زاوية أسبوعية بجريدة القاهرة بعنوان (رفرفة الحجر) وترجمت بعض نصوصه إلى الإنجليزية والألمانية عن طريق الورشة الإبداعية ببرلين بالاشتراك مع معهد جوته، وله العديد من الأعمال الشعرية منها، (الخيط في يدي)، واهتم بالنقد الأدبي والعلوم الاجتماعية. ودار بالحوار العديد من التساؤلات التي تمحورت حول أسباب اتجاهه نحو الشعر رغم رفض أهله، ووصفه للمشهد الشعري، وكيف بدأت موهبته في الانجلاء والظهور، وتأثير البيئة الجنوبية على مشروعه الأدبي وكيف منحته هذا الثراء وأضافت له ذلك الألق، وما سر ولعه بالحجر، وكيفية مصالحته بين رهافة الشعر وغلظة العمل بالنيابات والتعاطي المباشر مع عالم الجريمة، وسبب تقافز ظلال الموتى من بين قصائده، وما هو الموروث الشعبي، وما هي طقوسه في القراءة والكتابة والشعر، ولمن يقرأ، ومسألة الشللية ورأيه أنها من روافد فساد المناخ الثقافي. واختتم الحوار بإيضاح كيفية توظيف قضايا الثأر والقتل للشرف والعصبية القبلية توظيفًا شعريًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
عناصر مشابهة
-
ليس وسيما ولا جميل المحيا
بواسطة: حسان، يسري منشور: (2023) -
فتحي عبدالسميع: شاعر عابر للتصنيف
بواسطة: يوسف، شعبان منشور: (2023) -
شاهدت حلم فتحي عبدالسميع في شارع الصحافة
بواسطة: عبدالموجود، حسن منشور: (2023) -
الدلالة المركزية في ديوان "الموتى يقفزون من النافذة"
بواسطة: جمعة، عايدي علي منشور: (2014) -
الشاعر والطفل والحجر
بواسطة: العسال، زينب منشور: (2018)
