ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جون فوسيه والبحث عن السلام

المصدر: إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: فوسيه، جون (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إمري، ميرفي (محاور) , غنيم، محمد عبدالحليم (مترجم)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 8 - 16
رقم MD: 1470085
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: قدم المقال حوار مع جون فوسيه. حاورته (ميرفى إيمرى)، وهي كاتبة مساهمة في مجلة نيويوركو وأستاذة شابيرو سيلفربيرج للكتابة الإبداعية والنقد في جامعة ويسليان، ودار الحوار حول النعمة والحب والغيرة والسلام وتجارب الاقتراب من الموت لديه. وأشار إلى أن جون فوسيه الروائي والكاتب، ولد في عام (1959) على الساحل الغربي للنرويج، وكتب أكثر من ثلاثين كتابًا، وثمانية وعشرين مسرحية، ترجمت إلى أكثر من (40) لغة، وهو أكثر المسرحيين الأحياء إنتاجًا في العالم. وبين عدم تفضيله للمقابلات وجهًا لوجه. وتحدث عن الكتاب الذين زعمو أن سبب كتابتهم هو عدم استطاعتهم التحدث. وأشار إلى حضور ديريدا في مقالاته المبكرة بقوة وذلك في (ملاك يمشي عبر المسرح)، مبينًا أن مسرحياته ورواياته لمست أنماط تفكير كثير من الأفراد، وخاصة في مسرحية (الكلام والصمت). وتطرق بالحديث عن المكان الذي خصصه للاستماع والحركة. وأوضح مضيه لجزء كبير من طفولته على متن قارب وسط الماء في المضيق البحري، مشيرًا إلى سماعه لما كتب. وبين اتصال عوالمه كلها كما جاء في (الثلاثية، والسباعية)، موضحًا استخدامه نفس الأسماء والأشخاص. وأشار إلى كيفية اجتماع الدين والأدب بالنسبة له، موضحًا تفكير آسلي بشيء مشابه عن الله في السباعية، مشيرًا إلى أن التفكير ليس عقائديًا، متطرقة إلى بيان كيفية تفكيره في العلاقة بين الله والكنيسة وعقائدها. وأوضح مفهومه عن النعمة، مشيرًا إلى أن تمكنه من الكتابة نوع من النعم له. وتسألا عن الطفولة كفترة خالية من التناقض، والبراءة بالنسبة له. وأشار إلى أن أكثر مسرحياته درات حول تصوير الغيرة الجنسية الأكثر إيلامًا وإيجازًا، متحدثًا عن أعماله (إيروس وثاناتوس)، معبرًا عن انزعاجه من رغبة الرجل والمرأة في الانفراد ببعضهما البعض. وتحدث عن (حلم الخريف) كشيء من أعماله، مؤكدًا على عدم إيمانه بالحب في عالم منحط. وبين وجود فرق بين الخاص والشخصي في أعماله، موضحًا أن الشخصيات في أعماله بمثابة حالات وجود في عالم يمكن لأي شخص أن يسكنه، مشيرًا إلى أن العلاقة بين مسرحياته وروايته تبدو وكأنها علاقة إيقاعية. وتطرق بالحديث عن فكرة النثر البطيء التي يؤمن بها. وعبر عن عدم حبه للتواجد في المناسبات، موضحًا استمراريته في كتابته، معبرًا عن حبه للممارسة الترجمة، مبينًا ترجمته لرواية (المحاكمة) لكافكا، موضحًا كيفية ترجمته (السهول) إلى النينورسك. واختتم المقال بسؤاله عن تفكيره الكثير في الموت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024