ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التأثر والتأثير بين النحو وأصو...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

التأثر والتأثير بين النحو وأصول الفقه من خلال كتاب "التمهيد في تخريج الفروع على الأصول" لجمال الدين الإسنوي

العنوان بلغة أخرى: Effects and Influence between Grammar and Jurisprudence through Jamal Al-Din Al-Isnawi’s Book Al-Tamheed in the Getting of the Branches from the Origins
المصدر: مجلة الشمال للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الحدود الشمالية - مركز النشر العلمي والتأليف والترجمة
المؤلف الرئيسي: الحواس، هيفاء بنت عبدالرحمن بن محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hawas, Hayfa bint Abdulrahaman bin Mohammed
المجلد/العدد: مج8, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: يوليو
الصفحات: 1625 - 1654
ISSN: 1658-7006
رقم MD: 1474848
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفقه الإسلامي | التراكيب النحوية | الأصول الفقهية | الأحكام الشرعية
كلمات المؤلف المفتاحية:
القرينة | ألفاظ العموم | الدلالة | الحكم الشرعي | Presumption | Common Words | Semantics | Legal Ruling
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: أبرزت هذه الدراسة سبعا من المسائل النحوية التي اتضح فيها التأثر والتأثير بين النحو وأصول الفقه من خلال كتاب "التمهيد في تخريج الفروع على الأصول" لجمال الدين الإسنوي، وعمدت الدراسة إلى توضيح أثر النحو في مسائل أصول الفقه؛ فبتغير الإعراب، أو تغير دلالة بعض الألفاظ يتغير الحكم الشرعي. وخلصت الدراسة إلى أن القرينة في الكلام أصل ثابت عند علماء النحو وعلماء الفقه، ويعتمد عليها في إثبات الحكم النحوي والفقهي، وأن القول باشتراك المعطوف والمعطوف عليه في التقييد بالحال هو الأقرب إلى الصواب، وأن (من) الشرطية من ألفاظ العموم، في حين السياق يحدد كون (من) الموصولة للعموم أو للخصوص، وأن النكرة في سياق النفي من ألفاظ العموم، وعليه فمن قال: لا إله إلا الله محمد رسول الله، مخلصا من قلبه دخل الجنة، وأن الاستثناء المستغرق باطل، وجواز الاستثناء الأكثر من الصفة؛ لثبوته في القرآن الكريم، وأن دلالة الفعل المضارع تدور بين الحال والاستقبال، ولا يتعين أحدهما إلا بقرينة، وأن اختلاف دلالة حرف العطف (الواو) بين الترتيب، وبين مطلق الجمع أدى إلى اختلاف بعض الأحكام الفقهية، وأن دخول ما بعد (إلى) فيما قبلها، أو عدم دخوله يحدده السياق أو القرينة.

This study highlighted seven grammatical issues in which the effect and influence between grammar and the principles of jurisprudence became clear through the book of Introduction in getting the branches from the principles of Jamal al-Din al-Isnawi legitimate. The study concluded that the presumption in speech has a fixed origin for grammarians and scholars of jurisprudence. It is also relied upon in proving the grammatical and jurisprudential ruling. The statement of the participation of the kind and the favored in the restriction of the situation is the closest to the truth. “Who” in the conditional is one of the common words, while the context determines the fact that “who” is related to the general or to the particular and that the irrelevant in the context of negation is a general term. Accordingly, whoever says, “There is no god but God, and Muhammad is the Messenger of God,” sincerely from his heart, will enter Paradise. And that the longterm exception is void, and the exception is equal to or greater than because it is proven in the Noble Qur’an. The meaning of the present verb revolves between the case and the reception, and one of them is not necessary without a presumption. The difference in the meaning of the conjunction “waw” between the arrangement and the absolute plural led to the difference of some jurisprudence, and that the entry of the after (to) into what preceded it or not to enter is determined by context or presumption.
ISSN: 1658-7006

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.